الصفحه ٣٨ :
قال : شهدته وقت الصلاة فصلى الظهر ،
فلما كان بعد الزوال صلى صلاة ظننتها العصر ، اطال في الاوليين
الصفحه ٣٩ : وضوئهم. في حين ان هذا الشخص العلوي كان قد تحمل ما تحمل ، وثابر وكافح للحفاظ على السُّنة الصحيحة
الصفحه ٤٣ :
الحلبيّ أنّه قال :
قال الصادق : كان أبي يفتي وكان يتّقي ، ونحن نخاف في صيد البزاة والصقور ، أمّا
الصفحه ٤٩ : ، فروايات عائشة طالما صبت في إطار الفقه الحاكم ، بخلاف مرويات السيدة أم سلمة الموافقة لمدرسة أهل البيت ، في
الصفحه ٥٢ : يوافقنا ، واخرى ابا حنيفة ، وثالثة الشافعي وهكذا ، فيجب علينا التعرف على المذاهب التي توافقنا للنظر في
الصفحه ٧ : الرأي وطرح الرأي الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار والمناقشات الحرّة
الصفحه ١٣ : ؛ لكونه فقه حكومي ابتنى على المصالح ويصبّ في مشرعة الخلفاء. فقد يروى النهج الحاكم أخباراً عن الإمام لتحكيم
الصفحه ٤٤ : لكتاب « وضوء النبي » فأني فكرت في الطريقة التي يمكننا أن نوفّق فيها بين فقه الإمامية وفقه العامة ، رغم
الصفحه ٥١ :
مرويات هؤلاء ما
يدعم الفقه الإمامي ، لا اقولها بضرس قاطع ، بل اطرحه كاحتمال يمكن الاستفاده منه في
الصفحه ٦٥ : والعمل بالمتفق عليه عندنا وعندكم ، ولاجل هذا وغيره ترى الصحابة منزعجين من التحريفات التي ادخلت في الصلاة
الصفحه ١٦ : مالك في البسملة (٦)
وغيرها من الفروع الفقهية ، وكذا عن عبدالله بن عبّاس في اكثر المسائل الفقهية
الصفحه ٤٧ :
بلى ، اني بجردي الاولي لمرويات بعض
هؤلاء الصحابة مع مرويات أهل البيت قد تولدت في نفسي قناعة
الصفحه ٦٠ : لا نكتفي في بحوثنا بما قالت به الشافعية أو المالكية أو غيرهما ، بل علينا الخروج برؤية وحدودية توثق
الصفحه ٦٣ :
يعذر الاخرين.
وأختم كلامي كما بدأته بواقعة حدثت لي
مع احد علماء أهل السنّة والجماعة في مدينة
الصفحه ٧٥ : اخرى في هذا المجال اتحاشى من ذكرها هذه الليلة لضيق الوقت ، فاستميحكم عذراً من الاطالة ، والسلام عليكم