الصفحه ٦٩ : ، سعياً في إبطال آثار علي عليهالسلام
(١).
وروي في أحكام القرآن عن اُم سلمة : كان
رسول الله
الصفحه ٣٥ : يقولوا بعدالة جميع الصحابة ، في حين ان الله سبحانه كان قد اكد على الوحدوية في قوله تعالى : (
أَنَّ
هَٰذَا
الصفحه ٤٥ : ء بالقرآن الكريم ، ويخالفون تدوين الحديث عن رسول الله والتحديث به ، وفي المقابل كان هناك مجموعة من الصحابة
الصفحه ٣٧ : الله ـ وهؤلاء كان لا يمكنهم مخالفة سنة جدهم رسول الله ، والذي عرفوه بواسطة ابائهم واجدادهم. أي أن
الصفحه ٥٩ : ء : ( الثالثة بدعة ) وأنّه عليهالسلام
كان يعني عثمان بن عفان ، لأن الاخير كان يؤكد في وضوئه على المرة الثالثة
الصفحه ٢٤ :
كتاب الله وسنة نبيه
وسيرة الشيخين » في حين ان الشيخين كانا ـ في اوائل خلافتهما ـ يسالان الصحابة ما
الصفحه ٤٠ : كان يجهر
ببسم الله الرحمن الرحيم (٥).
في حين ان الناس انساقوا في موضوع
البسـملة وراء مدرسة بني أمية
الصفحه ٥٣ :
وحملو ما رواه مسلم
عن وائل بن حجر (١)
على ان رسول الله التحف بثوبه ووضع يده اليمنى على اليسرى كان
الصفحه ٥٧ : ـ الجامع للذكر الحكيم فيما قيل ـ كان وراء غسل الارجل في الوضوء الذي اختلفت القراءة القرانية فيه ، وذلك
الصفحه ٦٠ : مدرسة أهل البيت وتضعف ما سواها من اتباع المنهج الحاكم ، لان النهج الحاكم كان يسعى جاداً لمخالفة الإمام
الصفحه ٣٩ : وضوئهم. في حين ان هذا الشخص العلوي كان قد تحمل ما تحمل ، وثابر وكافح للحفاظ على السُّنة الصحيحة
الصفحه ٤١ :
رسول الله ، إذ قال
: كان رسول الله يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم ثم تركه الناس (١).
ولاجل هذا ترى
الصفحه ٤٦ : رسول الله قريبة إلى مرو ياتنا بنسبة ٧٠ % إلى ٩٠ %.
فعليه يمكننا اعتبار مرويات أصحاب
المدونـات هو
الصفحه ٣٣ : المعلومات هي منسوخة عندهم ، كل ذلك دعماً لموقف عمر بن الخطاب من منع تدوين حديث رسول الله ، اذن فما من مسألة
الصفحه ٣٤ : كان
يتخذ سـياسة الاكتفاء بالقرآن الكريم مثلاً للحدّ من نشر أحاديث رسول الله في المثالب والفضائل ، ولكي