الصفحه ٧١ :
آيتين ، قلت : نحن
عندنا لا يجزي بعد الحمد إلا سورة كاملة ، ونحن نقرأ في صلاتنا السور الصغار
الصفحه ٧٢ :
والقوم يقتدون
بإمامهم (١).
قلت : نحن بعد أن نكمل القراءة نذهب إلى
الركوع الذي نقول فيه ذكر لله
الصفحه ٧٣ : النبي كان
يسجد على الحصى والخمره (١).
وقد روى البيهقي في سننه عن بن عبّاس
إنّ النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤ : في الدفاع عن حلية التمتع ، والتأكيد على أنّها مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.
ولماذا غدا اشياع
الصفحه ١٥ :
قد انفردوا في هذا
النقل عن علي ؛ لمصالح ارتضوها ـ كما سيتضح لك بعد قليل ـ ومما يزيد الامر التباساً
الصفحه ١٩ :
عباس (١) وابن مسعود (٢).
في حين ثبت عن علي وابن عباس قولهما :
سـبق الكتاب الخفّين (٣).
ونحن في
الصفحه ٢١ : يستبعد ان تكون السلطة قد نسبت إليهم اقوالاً تؤيد موقف عمر في المسح على الخفين.
نحن لو أخذنا بأحد
الصفحه ٢٥ : ينسبوا إلى أعيان الصحابة قولاً يوافق ما يذهب إليه الخليفة ، وهذا ما فعلوه ـ غالباً ـ في كثير من المسائل
الصفحه ٢٦ :
عائشة مثلاً في
النهي عن المسح على الخفين يدعم ما ضُعف عند القوم عن علي ، ويُخرجه على مبانيهم من
الصفحه ٣٨ :
قال : شهدته وقت الصلاة فصلى الظهر ،
فلما كان بعد الزوال صلى صلاة ظننتها العصر ، اطال في الاوليين
الصفحه ٣٩ : وضوئهم. في حين ان هذا الشخص العلوي كان قد تحمل ما تحمل ، وثابر وكافح للحفاظ على السُّنة الصحيحة
الصفحه ٤٣ :
الحلبيّ أنّه قال :
قال الصادق : كان أبي يفتي وكان يتّقي ، ونحن نخاف في صيد البزاة والصقور ، أمّا
الصفحه ٥٢ : يوافقنا ، واخرى ابا حنيفة ، وثالثة الشافعي وهكذا ، فيجب علينا التعرف على المذاهب التي توافقنا للنظر في
الصفحه ٥٤ : للوقوف على مواطن الضعف والقوة فيها ، لكن لا يمكن الاكتفاء بها وحدها ، بل علينا مناقشة الراي الذي لا يتفق
الصفحه ٨٥ : الصحيحين في
الحديث : للحاكم النيسابوري ، محمد بن عبدالله ، أبي عبدالله ( ت ٤٠٥ ) ، دار
الفكر ، بيروت ١٣٩٨