الصفحه ٢٦ :
عائشة مثلاً في
النهي عن المسح على الخفين يدعم ما ضُعف عند القوم عن علي ، ويُخرجه على مبانيهم من
الصفحه ٣٤ : كان
يتخذ سـياسة الاكتفاء بالقرآن الكريم مثلاً للحدّ من نشر أحاديث رسول الله في المثالب والفضائل ، ولكي
الصفحه ٣٨ :
قال : شهدته وقت الصلاة فصلى الظهر ،
فلما كان بعد الزوال صلى صلاة ظننتها العصر ، اطال في الاوليين
الصفحه ٣٩ : وضوئهم. في حين ان هذا الشخص العلوي كان قد تحمل ما تحمل ، وثابر وكافح للحفاظ على السُّنة الصحيحة
الصفحه ٤٣ :
الحلبيّ أنّه قال :
قال الصادق : كان أبي يفتي وكان يتّقي ، ونحن نخاف في صيد البزاة والصقور ، أمّا
الصفحه ٤٩ : ، فروايات عائشة طالما صبت في إطار الفقه الحاكم ، بخلاف مرويات السيدة أم سلمة الموافقة لمدرسة أهل البيت ، في
الصفحه ٥٢ : يوافقنا ، واخرى ابا حنيفة ، وثالثة الشافعي وهكذا ، فيجب علينا التعرف على المذاهب التي توافقنا للنظر في
الصفحه ٥٤ : للوقوف على مواطن الضعف والقوة فيها ، لكن لا يمكن الاكتفاء بها وحدها ، بل علينا مناقشة الراي الذي لا يتفق
الصفحه ٨٥ : الصحيحين في
الحديث : للحاكم النيسابوري ، محمد بن عبدالله ، أبي عبدالله ( ت ٤٠٥ ) ، دار
الفكر ، بيروت ١٣٩٨
الصفحه ٧ : الرأي وطرح الرأي الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار والمناقشات الحرّة
الصفحه ٨ :
الكريم ، عبارة عن محاضرة قيّمة ألقاها أخونا العلاّمة الباحث السيّد علي الشهرستاني في المركز ، وأتبع فيها
الصفحه ١٣ : ؛ لكونه فقه حكومي ابتنى على المصالح ويصبّ في مشرعة الخلفاء. فقد يروى النهج الحاكم أخباراً عن الإمام لتحكيم
الصفحه ٢٢ : للسمعاني : إنّ جعفر
الموسائي ـ نسبة إلى موسى بن جعفر ـ يقول : إنّا أهل بيت لا تقية عندنا في ثلاثة أشيا
الصفحه ٢٨ : مثل « حيّ على خير العمل » أو الجهر « بسم الله الرحمن الرحيم » في الصلاة ، أو الجمع بين الصلاتين ، وعدم
الصفحه ٤٤ : لكتاب « وضوء النبي » فأني فكرت في الطريقة التي يمكننا أن نوفّق فيها بين فقه الإمامية وفقه العامة ، رغم