الصفحه ٣٦ : اختلاف وجهات النظر والمبتنيات ـ وذلك بتدوينهم الحديث النبوي في العهد الاموي ، وتعميم ما كتبه ابن شهاب
الصفحه ٦١ :
والصواب من علي.
وعن سعيد بن أبي الخطيب عن جعفر بن محمد
[ الصادق ] في حديث : انه قال لابن أبي
الصفحه ٦٢ :
حكم في الفرائض بحكم
الجاهليه (١).
وفي الفقيه : الحكم حكمان حكم الله ،
وحكم أهل الجاهلية ، فمن
الصفحه ٦٦ : (٤).
وعن عبد الله عمرو بن العاص إنّه قال :
لو أنّ رجلين من أوائل هذه الامة خلوا بمصاحفهم في بعض هذه الاودية
الصفحه ٦٨ : لم يأتوها وأبو بكر وعمر اخفياها قلت : جاء في التفسير الكبير للرازي : أنّ علياً عليهالسلام كان مذهبه
الصفحه ٧٠ :
الرحمن الرحيم في
الصلاة ؟ ثم اعود وأسالك طبقاً لما اتفقنا عليه ، هل أنّ قراءة السورة مع بسم الله
الصفحه ٧١ :
آيتين ، قلت : نحن
عندنا لا يجزي بعد الحمد إلا سورة كاملة ، ونحن نقرأ في صلاتنا السور الصغار
الصفحه ٧٢ :
والقوم يقتدون
بإمامهم (١).
قلت : نحن بعد أن نكمل القراءة نذهب إلى
الركوع الذي نقول فيه ذكر لله
الصفحه ٧٣ : النبي كان
يسجد على الحصى والخمره (١).
وقد روى البيهقي في سننه عن بن عبّاس
إنّ النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤ : في الدفاع عن حلية التمتع ، والتأكيد على أنّها مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.
ولماذا غدا اشياع
الصفحه ١٥ :
قد انفردوا في هذا
النقل عن علي ؛ لمصالح ارتضوها ـ كما سيتضح لك بعد قليل ـ ومما يزيد الامر التباساً
الصفحه ١٨ : بأذربايجان كتاباً في ذلك ، يشترط الثلاث للمسافر وليلة للمقيم (٣)
، وروي عنه انه قال : لا يختلجن في نفس رجل
الصفحه ١٩ :
عباس (١) وابن مسعود (٢).
في حين ثبت عن علي وابن عباس قولهما :
سـبق الكتاب الخفّين (٣).
ونحن في
الصفحه ٢١ : يستبعد ان تكون السلطة قد نسبت إليهم اقوالاً تؤيد موقف عمر في المسح على الخفين.
نحن لو أخذنا بأحد
الصفحه ٢٥ : ينسبوا إلى أعيان الصحابة قولاً يوافق ما يذهب إليه الخليفة ، وهذا ما فعلوه ـ غالباً ـ في كثير من المسائل