الصفحه ٤٧ : الاعتماد على مرويات هؤلاء الصحابة لتكون شاهدة على غيرنا ، وأنّ هذا الغير لا يمكنه إلاّ أن يعترف بمصداقية
الصفحه ٥١ :
مرويات هؤلاء ما
يدعم الفقه الإمامي ، لا اقولها بضرس قاطع ، بل اطرحه كاحتمال يمكن الاستفاده منه في
الصفحه ٥٤ : للوقوف على مواطن الضعف والقوة فيها ، لكن لا يمكن الاكتفاء بها وحدها ، بل علينا مناقشة الراي الذي لا يتفق
الصفحه ٦٧ :
وعن الصادق قال : لا والله ماهم على
شيء ممّا جاء به رسول الله إلا استقبال الكعبة فقط (١).
وعن
الصفحه ٦٨ :
يكون لو قرأت السورة
بدون البسملة ، كما فعل بعض الصحابة والمنقول عن الرسول.
قلت : لا ، بل اني
الصفحه ٦٩ :
ثمّ اردف الشافعي ما رواه بالتعليق
قائلاً : ان معاوية كان سلطان عظيم القوة ، شديد الشوكة ، فلو لا
الصفحه ٧٢ : ينبت منه بشرط ان لا يكون مأكولاً ولا ملبوساً فقال : انتم تسجدون على حجر أو كما تسمونها تربة ، فقلت
الصفحه ٩ : عن طريقه [ يعني بذلك عن طريق الإمام الصادق ] أحاديث كثيرة لا نجدها إلاّ في كتب الشيعة (٢).
وقال ابن
الصفحه ١٥ : شرعياً نص عليه الله ورسوله ولم
__________________
(
لو لا نهي عمر لما زنى الا شقي ) انظر النّهاية
الصفحه ١٨ : بأذربايجان كتاباً في ذلك ، يشترط الثلاث للمسافر وليلة للمقيم (٣)
، وروي عنه انه قال : لا يختلجن في نفس رجل
الصفحه ١٩ : السنّة ] : أو بعدها ؟
قال : لا يخـبرك أحد أن النبيّ صلىاللهعليهوآله مسح عليها بعدما
أنزلت
الصفحه ٢٤ : بالمتعة ، فقال له رجل : رويدك ببعض فتياك ، فانك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين [ يعني به عمر ] في النسل
الصفحه ٣٠ : دون الاخر ، لان من الثابت تاريخياً ان المنصور العباسي امر مالكاً أن لا يأخذ بفقه علي وابن عباس
الصفحه ٣٣ : فالنهج الحاكم كان لا يرتضي نقل
فقه الإمام علي ولا نقل فضائله ، وهناك أكثر من هذا ، فهم كانوا يحرفون
الصفحه ٣٤ : لا يقف الصحابة أو الرواة على سوء فهم الخليفة ، وأنهم قالوا بمشروعية تعددية الرأي للوقوف امام مسار