الصفحه ٤٥ : أمس بأن المخالفين لعمر بن الخطاب ـ في المفردات الفقهية ـ كانوا من أصحاب المدونات ، أي من الذين يتحدثون
الصفحه ٣٥ : يقولوا بعدالة جميع الصحابة ، في حين ان الله سبحانه كان قد اكد على الوحدوية في قوله تعالى : (
أَنَّ
هَٰذَا
الصفحه ٣٠ : الثلاث في تطليقة واحدة والتي تخالف صريح القرآن في قوله تعالى (
الطَّلَاقُ
مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ
الصفحه ٦٨ : ، راسخة في عقلي ، لا تزول البته ببسبب كلمات المخالفين (٢)
أي المخالفين للجهر بالبسملة.
وروى الشافعي في
الصفحه ٤٠ : والرضا ـ قولهم : اجتمع آل محمد على الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم.
وعن الباقر قوله : لا ينبغي الصـلاة
الصفحه ٣٩ : ... إلى أن
يقول : يا شـعيب لا ينفعك ما كتبت حتى ترى المسح على الخفين ، وحتى ترى أن اخفاء بسم الله الرحمن
الصفحه ٤١ : الرازي في تفسيره : فلعل أنساً خاف منهم ، فلهذا السبب اضطربت اقواله فيه ، ونحن وان شككنا في شيء فإنا لا
الصفحه ٧٢ : تعالى.
فقال : ونحن كذلك.
فقلت : وأفضل ذكر عندنا فيه ( سبحان ربي
العظيم وبحمده ).
فقال : ونعم الذكر
الصفحه ٢٥ : من خلال ما يرويه النهج الآخر من الصحابة ، وهم الذين لا يرتضون إلاّ نقل كلام رسول الله ، فترى هؤلا
الصفحه ١٩ : :
يا سعد ، قد علمنا ان النبي مسـح على خفيه ، ولكن أقبل المائدة أم بعدها ؟ قال : فقال روح [ وهو من رواة
الصفحه ٧١ : .
فأجابني : يكفيك الآية والآيتين وقد
فعلها الصحابة.
فقلت : يا أخي دعني عن هذا ، وقل لي :
هل الإتيان بسورة
الصفحه ٥٧ : بالغاء قرائة الصحابة الآخرين الذين سمعوا القرآن من فم النبي سماعاً.
ونحن بتصويرنا وتحديدنا لتاريخ
الصفحه ٥٣ : اتقاءً من البرد ، لأنّه لو كان سنة للزم القول باستحباب الالتحاف بالثوب اثناء الصلاة وهذا ما لم يقله احد
الصفحه ٢٠ :
المائدة فسكت عمر (١).
فكثير من الصـحابة كانوا لا يقبلون
بفتوى عمر في المسح على الخفين منهم علي
الصفحه ١٦ : أبي سفيان (٤) وبقية ائمة
النهج الحاكم فكانوا لا يرتضون ذلك الفعل ؛ لان عمر بن الخطاب نهى عنه بقوله