الصفحه ٣٣ : المعلومات هي منسوخة عندهم ، كل ذلك دعماً لموقف عمر بن الخطاب من منع تدوين حديث رسول الله ، اذن فما من مسألة
الصفحه ٦٠ : ادري.
فقال : ان علياً عليهالسلام لم يكن يدين الله بدين
إلاّ خالفت عليه الامة إلى غيره ، ارادة لابطال
الصفحه ٤٤ :
اُممي كما أراد
الرسول صلىاللهعليهوآله
، وبذلك تنجلي الغبرة عما يريدون ان يتهموننا به ، ويتبين
الصفحه ٦٤ :
فكبرت وأرسلت يدي
ـ لكي اصور له صلاتي ـ فقال : هذا اول فعل اتيت به مخالف لصلاتنا.
فقلت : اذن ماذا
الصفحه ٤٥ :
وعمر ، وعثمان ، ومعاوية ، وهؤلاء كانوا
لا يرتضون التحديث عن رسول الله ، ويدعون إلى الاكتفا
الصفحه ٦٣ : الحالي المؤسف.
واخذ كل واحد منا يحمل المسؤولية على
الآخر ، حتّى حضر وقت الصلاة.
فقلت له : نقوم نصلي
الصفحه ٢٨ : مثل « حيّ على خير العمل » أو الجهر « بسم الله الرحمن الرحيم » في الصلاة ، أو الجمع بين الصلاتين ، وعدم
الصفحه ٦١ : ليلى : بأي شيء تقضي ؟
قال : بما بلغني عن رسول الله وعن علي
وعن أبي بكر وعمر.
قال : فبلغك عن رسول
الصفحه ٦٩ : ، سعياً في إبطال آثار علي عليهالسلام
(١).
وروي في أحكام القرآن عن اُم سلمة : كان
رسول الله
الصفحه ٧٤ :
هذا التحميد
والتقديس الذي يجري على السنتنا في السجود الله أم للاصنام ؟! وكيف يكون ذلك ونحن نصرخ في
الصفحه ٢٤ :
كتاب الله وسنة نبيه
وسيرة الشيخين » في حين ان الشيخين كانا ـ في اوائل خلافتهما ـ يسالان الصحابة ما
الصفحه ٢٧ : لما قال : « لعنهم الله تركوا السنة من بغض علي » ؛ فالذي لا يتورع أن يترك دين الله وسنة رسول الله بغضاً
الصفحه ٤٣ : الآن فإنّا لا نخاف ولا يحل صيدها ، إلاّ أن تدرك ذكاته ، فإنّه في كتاب علي إنّ الله عزّوجلّ قال
الصفحه ٦٢ :
حكم في الفرائض بحكم
الجاهليه (١).
وفي الفقيه : الحكم حكمان حكم الله ،
وحكم أهل الجاهلية ، فمن
الصفحه ٦٧ :
وعن الصادق قال : لا والله ماهم على
شيء ممّا جاء به رسول الله إلا استقبال الكعبة فقط (١).
وعن