الصفحه ٢٠ : تعارض بين نقلين احدهما يدعم الفقه الحاكم ، والاخر يحكي سنة رسول الله ، فليس لنا إلاّ أن نفترض أن النقل
الصفحه ٢٣ : الاخذ عنهم من قبل رجاليكم ، فكيف يمكن الوقوف على فقه متكامل شيعي عندكم ان لم يكن له رصيد صحيح من قبل
الصفحه ٢٥ : من خلال ما يرويه النهج الآخر من الصحابة ، وهم الذين لا يرتضون إلاّ نقل كلام رسول الله ، فترى هؤلا
الصفحه ٢٦ : علي والمختلف فيه بين الفريقين ، ذلك المضعف عندهم بسبب رواية الشيعة له أو أخذهم به ، واعتبرناه حديثاً
الصفحه ٣٤ : كان
يتخذ سـياسة الاكتفاء بالقرآن الكريم مثلاً للحدّ من نشر أحاديث رسول الله في المثالب والفضائل ، ولكي
الصفحه ٣٧ : الله ـ وهؤلاء كان لا يمكنهم مخالفة سنة جدهم رسول الله ، والذي عرفوه بواسطة ابائهم واجدادهم. أي أن
الصفحه ٣٨ : وحذف الاخيرتين.
فقال له الرشيد : لله أبوك لجاد ما
حفظت تلك صلاة العصر ، وذلك وقتها عند القوم
الصفحه ٥٠ : زوجتيه عائشة وأم سلمة ، لأن عائشة تصور رسول الله شيئاً وأم سلمة تصوره شيئاً آخر ، في حين ترى ان ما صورته
الصفحه ٥٣ :
وحملو ما رواه مسلم
عن وائل بن حجر (١)
على ان رسول الله التحف بثوبه ووضع يده اليمنى على اليسرى كان
الصفحه ٥٧ : الشريعة ، فقال ابن مسعود : ان دم عثمان حلال (١).
وقال عبدالرحمان بن عوف : انما قتله اصحاب رسول الله
الصفحه ٥٩ : ويعتبرها سنة رسول الله ، في حين ثبت عن رسول الله أنّه توضأ المرة والمرتين ، أما الثالثة فكان اختلافي بين
الصفحه ٧٧ : الله المتين :
للقاسم بن محمد ، الإمام الزيدي ( ت ١٠٢٩ ) ، مطابع الجمعية الملكية ، عمان ـ الأردن ، ١٤٠٣
الصفحه ٧٩ : السلفية / المدينة المنورة.
٢١ ـ تاريخ دمشق = تاريخ ابن عساكر
: لابن عساكر ، علي بن الحسين بن هبة الله
الصفحه ١٢ :
إلى الجهات الاخرى
فيه.
فقال : لا مانع من ذلك.
فقلت له : من المعلوم انّ الروايات
المحكية عن
الصفحه ١٣ : يطّلع عليها الاخرون من فقه وحديث رسول الله ، وهو امر طبيعي يشاهد عند اتباع كل مذهب ، فقد تقف على اشيا