الصفحه ٣٧ : الإمام بجواب آخر غير ما سُئل به ، وامره بغسل الارجل في الوضوء ، فتعجّب ابن يقطين من جواب الإمام ، لكنه
الصفحه ٥٧ : ـ الجامع للذكر الحكيم فيما قيل ـ كان وراء غسل الارجل في الوضوء الذي اختلفت القراءة القرانية فيه ، وذلك
الصفحه ٢٤ :
كتاب الله وسنة نبيه
وسيرة الشيخين » في حين ان الشيخين كانا ـ في اوائل خلافتهما ـ يسالان الصحابة ما
الصفحه ٦٦ : (٤).
وعن عبد الله عمرو بن العاص إنّه قال :
لو أنّ رجلين من أوائل هذه الامة خلوا بمصاحفهم في بعض هذه الاودية
الصفحه ٦٨ : لم يأتوها وأبو بكر وعمر اخفياها قلت : جاء في التفسير الكبير للرازي : أنّ علياً عليهالسلام كان مذهبه
الصفحه ٧٠ :
الرحمن الرحيم في
الصلاة ؟ ثم اعود وأسالك طبقاً لما اتفقنا عليه ، هل أنّ قراءة السورة مع بسم الله
الصفحه ٧١ :
آيتين ، قلت : نحن
عندنا لا يجزي بعد الحمد إلا سورة كاملة ، ونحن نقرأ في صلاتنا السور الصغار
الصفحه ٧٢ :
والقوم يقتدون
بإمامهم (١).
قلت : نحن بعد أن نكمل القراءة نذهب إلى
الركوع الذي نقول فيه ذكر لله
الصفحه ٧٣ : النبي كان
يسجد على الحصى والخمره (١).
وقد روى البيهقي في سننه عن بن عبّاس
إنّ النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤ : في الدفاع عن حلية التمتع ، والتأكيد على أنّها مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.
ولماذا غدا اشياع
الصفحه ١٥ :
قد انفردوا في هذا
النقل عن علي ؛ لمصالح ارتضوها ـ كما سيتضح لك بعد قليل ـ ومما يزيد الامر التباساً
الصفحه ١٩ :
عباس (١) وابن مسعود (٢).
في حين ثبت عن علي وابن عباس قولهما :
سـبق الكتاب الخفّين (٣).
ونحن في
الصفحه ٢١ : يستبعد ان تكون السلطة قد نسبت إليهم اقوالاً تؤيد موقف عمر في المسح على الخفين.
نحن لو أخذنا بأحد
الصفحه ٢٦ :
عائشة مثلاً في
النهي عن المسح على الخفين يدعم ما ضُعف عند القوم عن علي ، ويُخرجه على مبانيهم من
الصفحه ٦٥ : والعمل بالمتفق عليه عندنا وعندكم ، ولاجل هذا وغيره ترى الصحابة منزعجين من التحريفات التي ادخلت في الصلاة