الصفحه ٥٩ : ونرجع
إلى ما قلناه عن لزوم دراسة الامور التاريخية مع المسائل الفقهية ، لتحديد تاريخ الاختلاف في المسائل
الصفحه ٦٩ : أنّ الجهر بالتسمية كان كالامر المتقرر عند كل الصحابة من الانصار والمهاجرين وإلاّ لما قدروا على إظهار
الصفحه ١٨ : مسلم ان يتوضا على خفيه وان كان جاء من الغائط (٤)
وقد بال عمر مرة فمسح على خفيه (٥).
كل هذه النصوص
الصفحه ١٢ :
إلى الجهات الاخرى
فيه.
فقال : لا مانع من ذلك.
فقلت له : من المعلوم انّ الروايات
المحكية عن
الصفحه ٣٣ :
عنها ، خوفاً من أن
يمزج القرآن بالسُّنة ، فمنعها ، وبذلك تكون الروايات الدالة على لزوم تدوين
الصفحه ٣٧ :
بنفسه ، فانتظر وقت
الصلاة ، فنظر من ثقب الدار إلى وضوء ابن يقطين فراه يتوضا وضوء العامة ، فتركه
الصفحه ٤٨ :
المرويات على ما
يخالفنا ؟ وبتصوّري لا اراها تزيد على نسبة ١٠ % إلى ٣٠ % ـ وهذا يدعونا إلى البحث عن
الصفحه ١١ : علينا وعليكم ، وهو واجب الاتّباع عندنا وعندكم ، لكنكم تنسبون إلى علي والأئمة من أهل البيت أشياء لم تثبت
الصفحه ٢٨ :
متعة النساء ، وصلاة
التراويح ، والتكبيرات على الميت ، والمسـح على الخفين إلى غيرها من الأمور
الصفحه ٢٠ : أحب إليّ من أن أمسح عليهما (٢)
أو : لان تقطع قدماي أحب إليَّ من ان امسح على الخفين. أو : لان امسح على
الصفحه ٢٦ :
عائشة مثلاً في
النهي عن المسح على الخفين يدعم ما ضُعف عند القوم عن علي ، ويُخرجه على مبانيهم من
الصفحه ٧٤ : اليوم والليلة بالاذان والاقامة باشهد ان لا إله إلا الله وأن لا إله الا الله.
كيف طاوعتكم أنفسكم على
الصفحه ٣١ : الإمام علي لكان فيه ما يدعم فقه العترة الطاهرة ، المضطهدة في كل القرون وهذا ما يضعف ما ينقلوه عن الصحابة
الصفحه ٢١ :
يلصق بالصحابي ما
يريد ، لولا ان هناك قوى عظمى ورائه ، وما هي إلاّ السلطة والحكام ، وعليه فلا
الصفحه ١٧ :
تلك النقول ما يستشم
منها رائحة الفقه الحكومي ، وهناك نصوص بريئة وصحيحة موجودة في الصحاح والسنن