الصفحه ٣٩ : ... إلى أن
يقول : يا شـعيب لا ينفعك ما كتبت حتى ترى المسح على الخفين ، وحتى ترى أن اخفاء بسم الله الرحمن
الصفحه ٢٣ : كثر يقولون بقوله ولا يقبلون المسح على الخفين إلاّ اتقاءً من البرد أو ما يشابهه ، ولمعرفتنا بأن النهج
الصفحه ٦٦ : ء وهو مغضب ، قلت : ما أغضبك ؟ فقال أبو الدرداء : والله لا أعرف فيهم من أمر محمّد شيئاً إلاّ أنّهم
الصفحه ٣٦ : التمذهب الفقهي
انطلاقاً من تقريب أبي حنيفة ودعوته لطرح مسائل شداد على الإمام الصادق ، ومروراً بأمر المنصور
الصفحه ٢٩ : اللثام عن الايدي المتلاعبة بالدين الإسلامي وتكشف من هو وراء نسبة هذه الاقوال إلى الإمام علي ، بل من هو
الصفحه ٢٢ : تؤكد كذب ما تدعـيه مدرسة
الاجتهاد والراي في نسبة المسح على الخفين إلى الإمام علي ، وذلك لعدم تطابقه مع
الصفحه ٤٢ : ؟
فقال أبو جعفر : أما إنّه إملاء رسول
الله وخطّ عليّ من فيه بيده (٢).
فانظر إلى محمّد بن مسلم تراه ينقل
الصفحه ٥٨ : (٢).
وجاء في رسالة من بالمدينة من أصحاب
محمد إلى من بالافاق وفيه فان دين محمد قد افسده من خلفكم ( وفي
الصفحه ٤٦ :
في معاجمنا الحديثية
، واني تتبعتُ مرو يّات اربعة أو خمسة من هؤلاء الصحابة فرأيت مضامين ما يرونه عن
الصفحه ٥٧ : الخلاف
في الوضوء رفعنا ـ ولحد ما ـ ما يقال من وجود التعارض بين نقولات المسح ونقولات الغسل ، بل وضحنا بأن
الصفحه ٥٠ : عليهم كان الحسن ، لقول الرسول لهم : أنّكم ستلقون الاثرة بعدي ، فاصبروا فموعدكم الجنة (١). إلى غيرها من
الصفحه ٤٤ : انه ليس بالفقه الطائفي ـ الذي هو حجة على البعض دون الاخرين ـ بل انه فقه إسلامي اممي يستقي من معين
الصفحه ٦١ : الإمام علياً والزهراء والأئمة من ولده كانوا إلاّ لا يرتضون ما شرعية الاخرون من اعمال اعتادوا عليها
الصفحه ٥١ :
مرويات هؤلاء ما
يدعم الفقه الإمامي ، لا اقولها بضرس قاطع ، بل اطرحه كاحتمال يمكن الاستفاده منه في
الصفحه ٦٥ : والعمل بالمتفق عليه عندنا وعندكم ، ولاجل هذا وغيره ترى الصحابة منزعجين من التحريفات التي ادخلت في الصلاة