الصفحه ٦٠ : عَلَيَّ الكذّابة وستكثر بعدي ، فمن كذب عَلَيَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار ، فإذا أتاكم الحديث عني
الصفحه ٢٠ : من دون تبيين وإيضاح.
ويتّضح من لزوم تبيين الوحي هذا الأمر ،
بأن الرسول ينبغي أن يحمل على عاتقه مهمة
الصفحه ٣٥ : ، وأورد على ذلك حديث : ما جاءكم عني من حديث فاعرضُوه على القرآن ، فان وجدتم له أصلاً فخذوه وإلاّ فردّوه
الصفحه ٣٩ : الكتاب ينبغي أن تنقّح الأحاديث وتهمل الموضوعة منها في كتب الحديث بصورة كاملة ، وإلاّ فمن الصعوبة أن نحكم
الصفحه ٢٦ : ، ومن جهل ذلك فقد ضل عن الباب الذي من ورائه يرفع الله عن الحجاب ، حتى يتحقق اليقين الذي لا يتغير بكشف
الصفحه ٢١ : مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ
) (٢).
السنّة
:
عُرف التمسك والالتزام
الصفحه ٣٨ : ء أصحّ حديثاً من الخوارج » (٣).
وأيضاً عن ابن تيمية : « والخوارج مع
مروقهم من الدين فهم من أصدق الناس
الصفحه ٥٦ :
إذا كان الكتاب نصاً
، أو أظهر من المخالف ، فهو مورد سقوط المخالف عن الحجيّة رأساً بحيث لو كان وحده
الصفحه ١٩ :
المرتبطة بشؤون
الفرد والجماعة.
وبما أن صدور القرآن الكريم من عند الله
سبحانه وتعالىٰ أمر مفروغ
الصفحه ٢٨ : في القرآن ، كتحريم نكاح العمة وخالة الزوجة وتحريم أكل لحم الحمر الأهلية وكل ذي ناب من السباع ومخلب من
الصفحه ٣٠ :
حدّ يمكّنها مِن أن
تنسخ حكم الآيات.
فبناءً على هذا تفتقد هذه الأخبار
حيثيتها لوجود المعارض مع
الصفحه ٤٤ : الأخرى تقديم السنة على الكتاب ، هي من جملة المسائل التي عرضت وطرحت في ساحة الأبحاث العلمية لأبناء العامة
الصفحه ٤٥ : الاسلام البزدوي الحنفي في كشف الأسرار « قوله : ( اجماع السلف على الاحتجاج بالعموم ) أي بالعام الذي خصّ منه
الصفحه ١٣ :
الحياة.
وممّا يثير الانتباه في المسلمين أنّهم
مع كلّ ما يمتلكون من الثروة الثقافيّة والعلميّة
الصفحه ٥٤ :
وتعيين الصحيح
والفاسد من الأخبار ، فانه قبل أن يتم إثباته عن طريق النصوص قد ثبت عن طريق الأدلة