الصفحه ٢٤ : والمتعبد بالشريعة في كافة الفترات الزمنيّة أن يتعامل مع الأحكام الصادرة عن رسول الله
الصفحه ٣٥ : ، وأورد على ذلك حديث : ما جاءكم عني من حديث فاعرضُوه على القرآن ، فان وجدتم له أصلاً فخذوه وإلاّ فردّوه
الصفحه ٥٧ : بالخبر كان ذلك رجوعاً مرة أُخرى إلىٰ الخبر فينتهي ذلك إلىٰ جعل نفس الخبر مقياساً لصحة الخبر وسقمه ، وهذا
الصفحه ٥٦ :
إذا كان الكتاب نصاً
، أو أظهر من المخالف ، فهو مورد سقوط المخالف عن الحجيّة رأساً بحيث لو كان وحده
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام : « إذا ورد عليكم
حديثان مختلفان فاعرضوهما علىٰ كتاب الله ، فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب
الصفحه ٤٨ : استدلال عائشة ويخالفه القرآن ، ورواية النهي عن البكاء يرويها عبد الله بن عمر عن أبيه.
ففي البخاري
الصفحه ٣١ : العلم :
« عن عبد الرحمن بن مهدي أن الزنادقة
وضعوا حديث : ما أتاكم عني فاعرضوه على كتاب الله فان وافق
الصفحه ١١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المؤلّف :
الحمد لله ربّ العالمين وصلّى الله علىٰ
محمّد
الصفحه ٥ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المركز
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلىٰ
تكريس الجهود
الصفحه ١٠ : آل راضي
٧٥
الانقسام
بعد رسول الله (ص) جذوره وآفاقه
العلاّمة
السيّد علي
الصفحه ٢٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأن يُحاول جهد الامكان وبأتم الصور المراقبة والمحافظة عليها ، ولكن عندما
الصفحه ٢٩ : بصورة منفصلة ومنقطعة عن كتاب الله عز وجل ، وهذا تصوّر باطل أو على أقل تقدير أنه غير تام ، لأنّ اختصاص
الصفحه ٣٢ :
وقال : « كلّ من يروي هذه الأحاديث فقد
كذب على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
».
وقال أخيراً
الصفحه ٣٦ : ـ ولأول مرة ـ في حضور الرسول مقولة : « حسبنا كتاب الله » ، وكذلك الخوارج في بيان « الحكم لله » وقفوا بوجه
الصفحه ١٨ : لحكمة الله سبحانه وتعالىٰ ، وأيضاً فالأنبياء وأوصياؤهم إنما وجبت طاعتهم على ضوء أوامر القرآن الكريم