الصفحه ٥٧ : الطائفة من أقوىٰ
الأدلّة علىٰ حجيّة ظواهر الكتاب الكريم ، ولا يأتي هنا احتمالنا السابق في الطائفة الثانية
الصفحه ٣٤ : ء والسنة هي العارفة بذلك والمطلعة عليه وهي التي تتكفّل ببيان وإيضاح ذلك للناس ولم يبيّن للناس شيءٌ سوى
الصفحه ٢٠ :
(
لِتُبَيِّنَ
لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ
) (١) تثبت أن استيعاب وتفطّن الآيات غير متاح للناس
الصفحه ٥٩ : خالف أخبارهم فخذوه » (١).
٢ ـ روى الصادق عليهالسلام : « أنّ رسول الله
خطب الناس بمنىٰ ، فقال : أيها
الصفحه ٣٨ : ء أصحّ حديثاً من الخوارج » (٣).
وأيضاً عن ابن تيمية : « والخوارج مع
مروقهم من الدين فهم من أصدق الناس
الصفحه ٤٠ :
فبناءً على هذا الأساس إذاً لا نمتلك
ميزاناً ومقياساً معيّناً لتمييز ومعرفة الأحاديث الصحيحة ، ومما
الصفحه ٤١ :
قيل له : « من أين
لك عن عكرمة عن ابن عباس في فضائل القرآن سورة سورة ؟ فقال إني رأيت الناس قد
الصفحه ١٥ : تحفزهم وتحرضهم على ذلك.
ولا تزال وبعد مضي القرون المتمادية
مسألة إيقاد النزاع والخلاف والمشاجرات في
الصفحه ٧ : فاضل المالكي
٦
آية
المباهلة
العلامة
السيد علي الميلاني
مطبوع
الصفحه ٨ : على الأنبياء عليهمالسلام
العلاّمة
السيد علي الميلاني
مطبوع
٢٦
المتعة
الصفحه ٦٨ :
وبيان مواجهة أخبار أبناء العامة مع
القرآن في هذه الروايات التي يؤكد الامام عليهالسلام
فيها على
الصفحه ٥٥ : » (١).
ويقول الآخوند الخراساني :
« إنّ الأخبار الدالة على أخذ الموافق
من المتعارضين غير قاصرة عن العموم لهذه
الصفحه ٢٦ : مخالفوهم ، حيث يقول المناوي في فيض القدير : « قد علم الأولون والآخرون أن فهم كتاب الله منحصر إلى علم علي
الصفحه ٢٩ :
رأي
أبناء العامة في عرض الخبر على الكتاب
من الأمور والملاحظات التي لم يُلتفت
إليها في
الصفحه ٣٥ :
الكتاب ـ أن
الزنادقة وطائفة من الرافضة ذهبوا إلىٰ إنكار الاحتجاج بالسنة والاقتصار على القرآن ، وهم