الصفحه ٣٨ : ء أصحّ حديثاً من الخوارج » (٣).
وأيضاً عن ابن تيمية : « والخوارج مع
مروقهم من الدين فهم من أصدق الناس
الصفحه ٥٦ :
إذا كان الكتاب نصاً
، أو أظهر من المخالف ، فهو مورد سقوط المخالف عن الحجيّة رأساً بحيث لو كان وحده
الصفحه ١٩ :
المرتبطة بشؤون
الفرد والجماعة.
وبما أن صدور القرآن الكريم من عند الله
سبحانه وتعالىٰ أمر مفروغ
الصفحه ٢٨ : في القرآن ، كتحريم نكاح العمة وخالة الزوجة وتحريم أكل لحم الحمر الأهلية وكل ذي ناب من السباع ومخلب من
الصفحه ٣٠ :
حدّ يمكّنها مِن أن
تنسخ حكم الآيات.
فبناءً على هذا تفتقد هذه الأخبار
حيثيتها لوجود المعارض مع
الصفحه ٤٤ : الأخرى تقديم السنة على الكتاب ، هي من جملة المسائل التي عرضت وطرحت في ساحة الأبحاث العلمية لأبناء العامة
الصفحه ٤٥ : الاسلام البزدوي الحنفي في كشف الأسرار « قوله : ( اجماع السلف على الاحتجاج بالعموم ) أي بالعام الذي خصّ منه
الصفحه ١٣ :
الحياة.
وممّا يثير الانتباه في المسلمين أنّهم
مع كلّ ما يمتلكون من الثروة الثقافيّة والعلميّة
الصفحه ٢٠ : من دون تبيين وإيضاح.
ويتّضح من لزوم تبيين الوحي هذا الأمر ،
بأن الرسول ينبغي أن يحمل على عاتقه مهمة
الصفحه ٣٥ :
الكتاب ـ أن
الزنادقة وطائفة من الرافضة ذهبوا إلىٰ إنكار الاحتجاج بالسنة والاقتصار على القرآن ، وهم
الصفحه ٥٤ :
وتعيين الصحيح
والفاسد من الأخبار ، فانه قبل أن يتم إثباته عن طريق النصوص قد ثبت عن طريق الأدلة
الصفحه ١٤ : يستفاد من آراء ونظريات ذوي
الاختصاص في شتّىٰ مجالات الفروع العلميّة ، انتقى علماء الدين وكبار الفضلا
الصفحه ٣٩ :
تمييز
الأحاديث الموضوعة
واستناداً إلى نظرية أبناء العامة في
المنع من عرض الخبر على
الصفحه ٤١ :
قيل له : « من أين
لك عن عكرمة عن ابن عباس في فضائل القرآن سورة سورة ؟ فقال إني رأيت الناس قد
الصفحه ٥١ : بالقرآن بخصوصية فذة قد حرمت منها المذاهب الإسلامية الأُخرى ، وهي أن مرجعية القرآن تعتبر الركن الوثيق