الصفحه ٣٨ : من فرق الخوارج ، ذكر حديث لزوم عرض الحديث على الكتاب عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولفظه : « إنكم
الصفحه ٤٤ : الأخرى تقديم السنة على الكتاب ، هي من جملة المسائل التي عرضت وطرحت في ساحة الأبحاث العلمية لأبناء العامة
الصفحه ٣٤ : ء والسنة هي العارفة بذلك والمطلعة عليه وهي التي تتكفّل ببيان وإيضاح ذلك للناس ولم يبيّن للناس شيءٌ سوى
الصفحه ١٤ : ، وأُصدرت أحكام وفتاوى ثقيلة من قبل أحدهم على الآخر ، وتخاصم أصحاب الرأي والاجتهاد مع أهل الحديث ، وتعرّض
الصفحه ٢٤ : ردّ أو قبول الأحاديث والأخبار بتكفيرها والردّ عليها ، ونجدهم يظهرون الاشمئزاز والتنفّر من ذلك !!
ومن
الصفحه ٢٠ : من دون تبيين وإيضاح.
ويتّضح من لزوم تبيين الوحي هذا الأمر ،
بأن الرسول ينبغي أن يحمل على عاتقه مهمة
الصفحه ١٨ :
التباين والافتراق
فيما بينهم.
فعلى سبيل المثال : إن الامامية تثق
بالاجماع الذي يستكشف منه رأي
الصفحه ٥٠ : على أصل صدور الخبر ، وإذا وقع أحد الأخبار في مخمصة ، أو واجه مانعاً أو حاجزاً في مرحلة الصدور ، فعندئذ
الصفحه ٢٩ :
رأي
أبناء العامة في عرض الخبر على الكتاب
من الأمور والملاحظات التي لم يُلتفت
إليها في
الصفحه ٦٥ : الفترة الزمنية ، ومع لحاظ الصعيدين الاساسيين ، فإنه قد بادر إلى إيضاح وبيان أخبار لزوم العرض على الكتاب
الصفحه ١١ : بأنّ
القرآن هو الكتاب السماوي والدستور الحاكم على الشريعة ، ولهذا ينتهج الجميع من هذا المنطلق سبيل
الصفحه ١٦ : والذب عنه ، بغية الوصول إلى دعم حججهم وماهم عليه ، للتظاهر بأنهم هم المتفردون بدعم ونصرة القرآن الكريم
الصفحه ٤٠ : لا شك فيه أن ذلك سيؤدي بنا إلى مواجهة عقبات ومشاكل في معالجة هذا الأمر !!
على سبيل المثال : نعيم بن
الصفحه ٦٠ : عَلَيَّ الكذّابة وستكثر بعدي ، فمن كذب عَلَيَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار ، فإذا أتاكم الحديث عني
الصفحه ٢١ : مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ
) (٢).
السنّة
:
عُرف التمسك والالتزام