الصفحه ٤٠ :
ولاحظوا بقيّة عباراتهم ، فهم ينصّون
علىٰ هذا.
والحاصل : إنّ رسول الله لم
الصفحه ٤٩ : الجرح والتعديل ـ لم ينكر كون الطبري من أهل السنّة وإنّما قال : كان يضع للروافض. أي يكذب علىٰ رسول الله
الصفحه ١١ : إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ
وَامْسَحُوا
الصفحه ٣٣ :
بالمسح ، لكنّهم
عدلوا عن هذا الرأي.
ومن أين يقول عدلوا ؟ لا يوضّح هذا ولا
يذكر
الصفحه ٤٣ :
هذا الحديث في البخاري بشرح ابن حجر (١)
وفي مسلم أيضاً بنفس السند عن الزهري ، عن عطاء ، عن حمران
الصفحه ٣٠ :
ابن أبي شيبة في المصنَّف وعنه في كنز
العمّال (١)
، وابن خزيمة في صحيحه وعنه العيني في
الصفحه ٣١ :
الرواية
الحادية عشرة :
عن عمر بن الخطّاب.
أخرج ابن شاهين في كتاب الناسخ والمنسوخ
الصفحه ١٩ :
وآراؤه في الكتب النحويّة مذكورة ينظر
إليها بنظر الاحترام ، ويبحث عنها ويعتنى بها
الصفحه ٢٤ : بالسنّة عن ظاهر الكتاب.
وحينئذ ، تصل النوبة إلىٰ البحث
عن السنّة ، والمناقشات في الآية ظهر لنا اندفاعها
الصفحه ١٢ : وُجُوهَكُمْ
وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلُكُمْ )
هذا مبتدأ يحتاج إلىٰ
الصفحه ٥١ : المسألة.
وصلّىٰ
الله علىٰ محمّد وآله الطاهرين.
الصفحه ٩ : الطائفة الإماميّة ، ولهم علىٰ
هذا الرأي أدلّتهم من الكتاب والسنّة المرويّة عن أئمّة أهل البيت سلام الله
الصفحه ١٠ : خلال
البحث.
إلّا أنّ المهمّ هو البحث عن المسح
علىٰ وجه التعيين والغسل علىٰ وجه التعيين ، فالقول
الصفحه ١٥ : المسح ، وحتّىٰ
أنّ الفخر الرازي يوضّح هذا الاستدلال ، ويفصّل الكلام فيه ويدلّل عليه ويدافع عنه ، وكذا
الصفحه ١٨ : :
لكنّ المحققين منهم يردّون هذا الوجه ،
ويجيبون عن هذا الإشكال ، ويقولون : بأنّ الفصل بين المتعاطفين