الصفحه ٢٢ :
إملاء ما منّ به
الرحمن ، والآلوسي في تفسيره ، ودافع الآلوسي عن هذا الرأي.
ردّ
المناقشة
الصفحه ٤٢ :
الاستدلال بحديث كيفية وضوء رسول الله ومناقشته :
وأمّا الحديث الثاني ، الحديث الذي
يروونه في
الصفحه ٤٤ :
وكذا الكلام في سند حديث مسلم وهو ينتهي
إلىٰ حمران أيضاً.
وبعد التنزّل عن المناقشة السنديّة في
الصفحه ٣ : ...................................................... ٥
تمهيد ............................................................ ٧
الأقوال في المسألة
الصفحه ١٠ : أهل الظاهر.
ومن أهل السنّة من يقول بالتخيير ، فله
أن يغسل وله أن يمسح.
وسنذكر أصحاب هذه الأقوال في
الصفحه ١٢ : القراءة.
والوجه في الرفع (
وَأَرْجُلُكُمْ )
قالوا بأنّ الرفع هذا علىٰ الإبتداء ( فَاغْسِلُوا
الصفحه ١٣ : محلّ الجار والمجرور ، علىٰ محلّ رؤوسكم ، ومحلّ رؤوسكم منصوب ، والعطف علىٰ المحل مذهب مشهور في علم النحو
الصفحه ١٦ :
علىٰ المسح ، إلّا أنّهم يستندون إلىٰ السنّة في القول بوجوب الغسل.
لكنّ الملفت للنظر أنّهم يعلمون بأنّ
الصفحه ٢٤ : الغسل ، اعترفوا بهذا ثمّ قالوا بأنّنا نعتمد علىٰ السنّة ونستند إليها في الفتوىٰ
بوجوب الغسل ، ونرفع اليد
الصفحه ٢٥ : وسائل الشيعة وغير وسائل الشيعة من روايات أهل البيت عليهمالسلام
ـ ننظر إلىٰ روايات أهل السنّة في هذه
الصفحه ٣٥ :
النظر
في أدلّة القائلين بالغسل
ننتقل الآن إلىٰ دليل القائلين
بالغسل من أهل
الصفحه ٣٩ : وإنْ كانت العادة قد جرت بالإحتجاج به في منع المسح ، فهو أدلّ علىٰ جوازه منه علىٰ منعه ، وجواز المسح
الصفحه ٥١ :
غريباً ، فكم له من
نظير في كبار علمائهم ، ولي مذكّرات من كبار علمائهم الأعلام ينصّون بتراجمهم
الصفحه ٢٣ : علىٰ الخفّين
في حال الإختيار أيضاً أوّل الكلام ، فكيف نحمل الآية المباركة علىٰ ذلك الحكم.
وفي هذه
الصفحه ٣٤ :
قدميه ، جعلوا اللفظ
: غسل قدميه ، وهذا الحديث في مسند أحمد (١).
وأكتفي بهذا