الصفحه ٢٨ : :
عن عبدالله بن عمر ، كان إذا توضّأ
عبدالله ونعلاه في قدميه ، مسح ظهور قدميه برجليه ويقول : كان رسول
الصفحه ٥٠ : قضيّة ، لاحظوا ، ذكروا (١)
بترجمة أبي بكر محمّد بن عمر بن الجعابي ـ هذا الإمام الحافظ الكبير ، والمحدّث
الصفحه ٧ : والتفسير.
وأُلّفت في هذه المسألة رسائل كثيرة ،
لكون المسألة تتعلّق بالوضوء ، والوضوء مقدّمة الصلاة
الصفحه ٢٥ : : لولا أنّي رأيت رسول الله فعله لكان باطن القدم أحقّ من ظاهره.
الصفحه ٣١ :
الرواية
الحادية عشرة :
عن عمر بن الخطّاب.
أخرج ابن شاهين في كتاب الناسخ والمنسوخ
الصفحه ٨ : التفاصيل ، وتعليم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الوضوء للناس ، نرىٰ هذا الخلاف الشديد بين المسلمين في
الصفحه ٢٦ : عليهالسلام
قال : كان النبي يتوضّأ ثلاثاً ثلاثاً إلّا المسح مرّةً مرّة.
في المصنّف لابن أبي شيبة وعنه المتقي
الصفحه ٢٩ :
الثامنة :
عن عبدالله بن زيد المازني : إنّ النبي
توضّأ ومسح بالماء علىٰ رجليه
الصفحه ٣٥ : .
الثاني
: ما يروونه في بيان كيفيّة وضوء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وسأقرأ لكم بعض تلك الأحاديث.
إذن
الصفحه ٣٦ : عوانة ، عن أبي بشر ، عن يوسف ابن ماهك ، عن عبدالله بن عمرو قال : تخلّف النبي صلىاللهعليهوسلم عنّا في
الصفحه ٣٨ : اللفظ الصحيح.
إذن ، من هذا الحديث يظهر أنّ أصحاب
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يغسلوا أرجلهم في
الصفحه ٤١ : تراجعون تفسيره في
ذيل الآية المباركة يقول هكذا : قد صحّ أنّ النبي رأىٰ
قوماً يمسحون علىٰ أرجلهم فقال
الصفحه ٦ : ونشرها علىٰ
شكل كراريس تحت عنوان « سلسلة الندوات العقائدية » بعد إجراء مجموعة من الخطوات التحقيقية
الصفحه ٢٠ : بعد نقل
_______________
(١) الجامع لأحكام
القرآن ٦ / ٩٤.
(٢) البحر المحيط ٣ /
٤٣٨.
(٣) تفسير
الصفحه ٣٩ : دون المسح !! لاحظوا :
يقول ابن حجر العسقلاني بعد أن يبحث عن
هذا الحديث ويشرحه ، ينتهي إلىٰ هذه