الصفحه ٤٢ : قال : قال رسول الله : « من توضّأ نحو وضوئي هذا ثمّ صلّىٰ
ركعتين لا يحدّث فيهما نفسه ، غفر الله ما
الصفحه ٧ : وآله الطاهرين ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأوّلين والآخرين.
بحثنا في مسألة المسح علىٰ
الرجلين
الصفحه ٢٦ :
هذا نصّ في المسح عن علي عليهالسلام أخرجه أحمد والطحاوي
(١).
الرواية
الثانية :
عن علي
الصفحه ١٩ : الفصل بين المعطوف والمعطوف عليه قال : وأقبح ما يكون ذلك بالجمل ، فدلّ قوله هذا علىٰ أنّه ينزّه كتاب الله
الصفحه ٣٣ : شيئاً !!
ومنهم من يناقش في بعض أسانيد هذه
الاحاديث كي يتمكّن من ردّها ، وإلّا لخسر الكتاب والسنّة
الصفحه ١٢ : الغسل.
لاحظوا كتاب إملاء ما منّ به الرحمن في
إعراب القرآن لأبي البقاء ، وهو كتاب معتبر ، هُناك يدّعي
الصفحه ٣٥ : القوم لا يجد دليلاً
علىٰ القول بالغسل إلّا دليلين :
الاوّل
: ما اشتمل من ألفاظ الحديث عندهم على جملة
الصفحه ٣٨ : في لفظ مسلم : فانتهينا إليهم
وأعقابهم تلوح لم يمسّها الماء فقال : « ويل للأعقاب من النار » وهذا هو
الصفحه ٤٧ : الآلوسي ، هذا السيّد الذي يدّعي أنّه من ذريّة رسول الله.
قد ظهر إلى الآن : أنّ الصحيح بالكتاب
والسنّة هو
الصفحه ٢٥ : ، منها ما هو صريح في وجوب المسح دون الغسل ، أقرأ لكم بعض النصوص عن جمعٍ من الصحابة الكبار ، وننتقل إلىٰ
الصفحه ٤٥ : ، تصل النوبة إلىٰ ما لا يتفوّه به عالم ، لا يتفوّه به فاضل ، فكيف وهو يدّعي أنّه من كبار العلما
الصفحه ٤٦ : السالكين من السبل كلّ سبيل حالك ، ما يزعمه الإماميّة من نسبة المسح إلىٰ ابن عبّاس وأنس بن مالك وغيرهما كذب
الصفحه ٢٢ :
إملاء ما منّ به
الرحمن ، والآلوسي في تفسيره ، ودافع الآلوسي عن هذا الرأي.
ردّ
المناقشة
الصفحه ٣٧ : إليهم وأعقابهم تلوح لم يمسّها الماء [ وهذه القطعة من الحديث غير موجودة عند البخاري ، وهي المهم ومحل
الصفحه ٤٠ : يعترض
علىٰ القوم في نوع ما فعلوا ، أي لم يقل لهم لماذا لم تغسلوا ، وإنّما قال لهم : لماذا لم تمسحوا