الصفحه ٧ : الإمامة نيابة
عن النبوة ، والإمام نائب عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وكما أنّ النبوّة والرسالة تثبت
الصفحه ٢٩ : المجيد ، فيكون دليلاً من أدلّة تحريف القرآن ونقصانه ، إلاّ أنْ يحمل علىٰ بعض المحامل ، وعليكم أن تراجعوا
الصفحه ٢٠ :
النبي بدخول عبد الرحمن وعثمان علىٰ أبي بكر وخلوتهما به ، فدخلوا علىٰ أبي بكر فقال قائل منهم ... إلىٰ آخر
الصفحه ١٤ : الآن نرىٰ أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
يصرّح بأنّ الأمر بيد الله ، أي ليس بيد النبي ، فضلاً عن أن
الصفحه ٩ :
الإمامة
بيد الله سبحانه وتعالىٰ
إنّه وإنْ أخبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن ثبوت
الصفحه ١١ : تهذيب أو تلخيص لسيرة ابن إسحاق ـ : إنّه ـ أي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ أتىٰ بني عامر بن صعصعة
الصفحه ١٨ :
بنص ، ولم تكن
باختيار ، وأقصد من النص النص عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
إذن ، لم يكن لإمامة
الصفحه ٣١ :
من كلمة أعجبتني في
تزوير إلاّ قال في بديهته مثلها أو أفضل منها ، حتّىٰ سكت ، فقال :
ما ذكرتم
الصفحه ٢٧ :
قد مات عمر لقد
بايعت فلاناً ، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلاّ فلته فتمّت ، فغضب عمر ثمّ قال
الصفحه ٣٣ : ، وإلاّ فمن أين كنّا نقف علىٰ ما وقع في داخل السقيفة ، وهم جماعة من الأنصار وأربعة أو ثلاثة من المهاجرين
الصفحه ٣٥ : جزئيات القضايا وخصوصياتها ، من الشروح والحواشي ، وإلاّ فهم لا يذكرون ، فبعد قرون يأتي محدّث ، يأتي مورّخ
الصفحه ١٣ : اليد ولا يكون نافذ الكلمة ، إلاّ أنّ خلافته محفوظة.
وإذا كانت الآيات دالّة علىٰ أنّ
النبوّة والإمامة
الصفحه ١٩ : ، ولقد تخلّيت بالأمر وحدك ، فما رأيت إلاّ خيراً.
من هذا الكلام نفهم أمرين أيضاً :
الأمر الأوّل : إنّه
الصفحه ٤٣ :
تطبيق
عمر لفكرة الشورى
بعد أن أعلن عمر عن هذه الفكرة ، لابدّ
وأنْ يطبّقها ، إلاّ أنّه
الصفحه ٤٤ : أن
تزوي هذا الأمر عنّي.
فبايع عبد الرحمن عثمان.
فقال علي لعبد الرحمن : والله ما ولّيت
عثمان إلاّ