الصفحه ٤٤ : بحيث تطبّق كما يريد عمر بن الخطّاب وكما اتفق معه عليه ، إنّه يعلم رأي علي في خلافة الشيخين ، ويعلم
الصفحه ١٩ :
وما لقيتُ منكم يا
معشر المهاجرين أشدّ عَلَيّ من وجعي ! إنّي ولّيت أُموركم خيركم في نفسي ، فكلّكم
الصفحه ٤٦ :
كما أنّ معاوية طالب بالشورىٰ عند
خلافة علي ومبايعة المهاجرين والأنصار معه ، طالب بالشورىٰ ، لماذا
الصفحه ٩ :
الإمامة لأمير المؤمنين سلام الله عليه قبل هذا العالَم ، أخبرنا بأنّ الإمامة والوصاية والخلافة من بعده
الصفحه ١٠ : صحيح (١).
وقد اشتمل بعض ألفاظ هذا الحديث
علىٰ قوله : « فجعل فيّ النبوّة وفي علي الخلافة » (٢)
، وفي
الصفحه ١١ : كان عليها رسول الله في بدء الدعوة الإسلاميّة ، عندما خوطب من قبل الله سبحانه وتعالىٰ بقوله
الصفحه ١٢ : نحورنا للعرب دونك ، فإذا أظهرك الله كان الأمر لغيرنا ! لا حاجة لنا بأمرك ، فأبوا عليه (١).
وفي السيرة
الصفحه ٢٨ : زيد بن عمرو بن نفيل : ليقولنّ العشيّة مقالة لم يقلها منذ استخلف ، فأنكر عَلَيّ ـ سعيد بن زيد ـ وقال
الصفحه ٤٥ :
فقال له : بايع وإلاّ ضربت عنقك.
فخرج علي من الدار.
فلحقه القوم وأرجعوه حتّىٰ ألجأوه
علىٰ
الصفحه ١٤ : بعده (٣).
وهكذا كان صلىاللهعليهوآلهوسلم
ينصّ علىٰ علي ، وإلىٰ آخر لحظة من حياته المباركة.
ولم
الصفحه ٣٠ :
خالفونا ، واجتمعوا
بأسرهم في سقيفة بني ساعدة ، وخالف علينا علي والزبير ومن معهما ، واجتمع
الصفحه ٦ : والفنيّة اللازمة عليها.
وهذا الكرّاس الماثل بين يدي القارئ
الكريم واحدٌ من السلسلة المشار إليها
الصفحه ١٥ : الله وجنازته علىٰ الأرض
، طائفة من المهاجرين والأنصار في بيوتهم ، بعضهم مع علي حول جنازة رسول الله
الصفحه ٢٠ : :
معشر المهاجرين ، وفي نصّ : علي وطلحة ، هذا النص في الطبقات (١).
لكن بعضهم ينقل نفس الخبر ويحذف
الصفحه ٣٥ : الخبر تحت هذا
العنوان ، صحيح أنّ في مقدّمة الخبر ذكر عمر قضيّة رجم الحبلىٰ ، ولم أعرف إلىٰ الآن ـ على