الصفحه ٤١ : ابن حجر العسقلاني ، وإنّما ذكر رأي غيره فلم يذكر شيئاً عن ابن حجر العسقلاني أصلاً ، وإنّما جاء في شرح
الصفحه ٤٠ : ، فراجعوا (١).
لكن عندما نراجع القسطلاني في شرح
الحديث ، نجده يذكر ما ذكره ابن حجر في المقدمة في شرح
الصفحه ٣٩ : المصادر : أنّ القائل عمّار بدل
الزبير ، هذا راجعوا فيه الطبري وابن الأثير.
أمّا ابن حجر نفسه ، ففي شرح
الصفحه ٤٢ : . قوله لقد بايعت فلاناً ، يعني طلحة بن عبيدالله ، وقال الكرماني : هو رجل من الأنصار ، كذا نقله ابن بطّال
الصفحه ١٠ :
٤ ـ أبو نعيم الإصفهاني.
٥ ـ ابن عبد البر القرطبي.
٦ ـ الخطيب البغدادي.
٧ ـ ابن عساكر الدمشقي
الصفحه ٢٦ :
صحيح البخاري ، وهو
أيضاً في : سيرة ابن هشام ، وأيضاً في تاريخ الطبري ، وأيضاً في مصارد اُخرىٰ
الصفحه ١١ : ، لاحظوا هذا الخبر :
يقول
ابن إسحاق صاحب السيرة ـ وهذا الخبر موجود في سيرة ابن هشام ، هذا الكتاب الذي هو
الصفحه ٣٨ : الأقوال الأُخرىٰ أقرأ لكم
نصّ العبارة ، يقول ابن حجر العسقلاني :
وقد كرّر في هذا الفصل حديث ابن عباس عن
الصفحه ٣٧ : ، يحاول ابن حجر العسقلاني أن يعيّن مَن فلان ، فاستمعوا إليه يقول :
لم يُسمّ القائل [ فقال قائل منهم
الصفحه ٩ : الرازي.
٣ ـ ابن مردويه الإصفهاني.
الصفحه ١٢ : يضعه حيث يشاء » ،
وهذا
__________________
(١) سيرة ابن هشام ١
/ ٤٢٤.
(٢) السيرة الحلبيّة
٢ / ١٥٤.
الصفحه ٢٢ :
وقد رأيتم من أهمّ مصادرهم ، راجعوا
طبقات ابن سعد ، راجعوا تاريخ الطبري ، وراجعوا سائر الكتب
الصفحه ٢٨ : القضيّة
إلىٰ أن يرجعوا إلىٰ المدينة المنوّرة ].
قال ابن عباس : فقدمنا المدينة في عقب
ذي الحجّة ، فلمّا