الصفحه ٢٩ : البيّنة ، أو كان الحبل أو الاعتراف. ثمّ إنّا كنّا نقرأ في ما نقرأ من كتاب الله : أن لا ترغبوا عن آبائكم
الصفحه ١٢ : أخذت هذا الفتىٰ من قريش لأكلت به العرب ، ثمّ قال : أرأيت إنْ نحن بايعناك علىٰ أمرك ، ثمّ أظهرك الله
الصفحه ٢٢ : الغداة وغبّش ، ثمّ أذكرني حاجتك ، قال : ففعلت ، حتّىٰ إذا هو انصرف ، قلت : يا أمير المؤمنين الحاجة التي
الصفحه ٣٨ : المؤمنين هل لك [ إذن ، عندنا كلمة : رجلاً ] ثمّ هل لك في فلان [ هذا صار اثنين ] يقول : لو قد مات عمر لبايعت
الصفحه ٣٩ : ، وفيه ردّ علىٰ من زعم كذا.
ثمّ يقول : وأمّا القائل : قتلتم سعداً
فقيل أو قال قائل : قتلتم سعداً ، فلم
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ١٥ : ، وبعض الأنصار اجتمعوا في سقيفتهم ، ثمّ التحق بهم عدد قليل من المهاجرين ، فوقع هناك ما وقع ، وكان ما كان
الصفحه ١٧ :
إمامة
عمر لم تكن بالشورى
ثمّ أراد أبو بكر أنْ ينصب من بعده عمر
بن الخطّاب ، وإلىٰ آخر
الصفحه ١٩ : لما فعله أبو بكر.
ثمّ جاء في بعض الروايات اسم علي وطلحة
بالخصوص ، لاحظوا : قالت عائشة : لمّا حضرت
الصفحه ٢٧ :
قد مات عمر لقد
بايعت فلاناً ، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلاّ فلته فتمّت ، فغضب عمر ثمّ قال
الصفحه ٢٨ : هو أهله ثمّ قال :
أمّا بعد ، فإنّي قائل لكم مقالة ، قد
قدّر لي أن أقولها ، لا أدري لعلّها بين يدي
الصفحه ٣٠ : ، فأثنىٰ علىٰ الله بما هو أهله ، ثمّ قال :
أمّا بعد ، فنحن أنصار الله ، وكتيبة الإسلام
، وأنتم معشر
الصفحه ٣١ :
، فبايعته وبايعه المهاجرون ، ثمّ بايعته الأنصار ، ونزونا علىٰ سعد بن عبادة ، فقال قائل منهم : قتلتم سعد بن
الصفحه ٣٣ :
موت عمر حتّىٰ
يبايعوا فلاناً ، اصبروا حتّىٰ نعرف من فلان ؟ ثمّ أضافوا أنّ بيعة أبي بكر كانت فلتة
الصفحه ٣٤ : صحيح البخاري فلابدّ وأنّهم كانوا يكذّبون القضيّة.
ثمّ إنّ عمر أيّد قول القائلين إنّ بيعة
أبي بكر كانت