الصفحه ٢٨ : ، فقال عمر : أما والله إنْ شاء الله لأقومنّ بذلك أوّل مقام أقومه بالمدينة.
[ فتفاهما علىٰ أن تبقى
الصفحه ٢٧ : كلّ مطيّر ، وأن لا يعوها ، وأن لا يضعوها علىٰ مواضعها ، فأمهل حتّىٰ تقدم المدينة ، فإنّها دار الهجرة
الصفحه ٣٢ : أن
يخطب بها في منىٰ ، فمنعه عبد الرحمن بن عوف ، فوصل إلىٰ المدينة ، وفي أوّل جمعة خطبها ، ولماذا في
الصفحه ٣٣ : هناك ويخطب ، فمنعه عبد الرحمن بن عوف.
وفي المدينة اضطرّ الرجل إلىٰ أن
يذكر لنا بعض وقائع داخل السقيفة
الصفحه ٢٢ : القضايا ، وصدر منه بعض الأشياء ] في داره التي بالبلاط ، وخطّط أعمامه مع رسول الله ، فقال عمر : صلّ معي
الصفحه ٤٤ : بحيث تطبّق كما يريد عمر بن الخطّاب وكما اتفق معه عليه ، إنّه يعلم رأي علي في خلافة الشيخين ، ويعلم
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة من المفاعلة الدائمة بين الأُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة
الصفحه ١١ : بايعوه وعاونوه وتابعوه أن يكون الأمر من بعده لهم ، ورسول الله بأشدّ الحاجة حتىٰ إلى المعين الواحد ، حتّىٰ
الصفحه ١٥ : الله وجنازته علىٰ الأرض
، طائفة من المهاجرين والأنصار في بيوتهم ، بعضهم مع علي حول جنازة رسول الله
الصفحه ١٦ : لإمامة أبي بكر بالنص ، وقد قرأنا بعض الأحاديث وآية أو آيتين ، يستدلّون بها علىٰ إمامة أبي بكر ، مع الجواب
الصفحه ٢١ : من أبي بكر فقط.
وإلى الان ، لم نجد ما يفيد طريقيّة
الشورىٰ لتعيين الإمام والإمامة ، مع ذلك لو
الصفحه ٣٨ :
جلسة ، وهؤلاء
مجتمعون ، فكان مع الزبير ومع علي غيرهما من عيون الصحابة وأعيان الأصحاب.
لاحظوا
الصفحه ٤٢ : لماذا طرحت
فكرة الشورىٰ ؟ وكيف طرحت ؟ طرحت مع التهديد بالقتل ، بقتل المبايع والمبايَع ، وللكلام بقيّة.
الصفحه ٤٣ : في مقام التطبيق من أن يطبّق
الشورىٰ ، بحيث تنتهي إلىٰ مقصده ، وهي مع ذلك شورىٰ !
فجعل الشورىٰ بين
الصفحه ٤٥ : البيعة.
وهكذا تمّت البيعة لعثمان طبق القرار ،
ولكن هل بقي عثمان علىٰ قراره مع عبد الرحمن ؟ إنّه أرادها