الصفحه ١٣ :
الناس حكم من أحكام النبوّة والرسالة (
إِنَّا
جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الاْرْضِ فَاحْكُمْ
) الحكم من
الصفحه ٢٧ :
قد مات عمر لقد
بايعت فلاناً ، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلاّ فلته فتمّت ، فغضب عمر ثمّ قال
الصفحه ٣٣ :
موت عمر حتّىٰ
يبايعوا فلاناً ، اصبروا حتّىٰ نعرف من فلان ؟ ثمّ أضافوا أنّ بيعة أبي بكر كانت فلتة
الصفحه ١٧ :
إمامة
عمر لم تكن بالشورى
ثمّ أراد أبو بكر أنْ ينصب من بعده عمر
بن الخطّاب ، وإلىٰ آخر
الصفحه ٣٨ :
عمر في قصّة السقيفة فيه ، فقال عبد الرحمن بن عوف : لو رأيت رجلاً أتىٰ أمير المؤمنين فقال يا أمير
الصفحه ٢٢ : .
وسنرىٰ من خلال الاخبار ومجريات
الحوادث أنّ هناك تواطئاً وتفاهماً علىٰ أن يكون عثمان بعد عمر ، وعلىٰ أن
الصفحه ٤٠ : الجلسة ، ولذا غضب عمر.
قوله لقد بايعت فلاناً هو طلحة بن
عبيدالله أخرجه البزّار من طريق أبي معشر عن زيد
الصفحه ٢١ :
الأمر الأوّل : إنّه كان لعبد الرحمن بن
عوف وعثمان ضلع في تعيين عمر بعد أبي بكر ، وإنْ شئتم التفصيل
الصفحه ٢٦ : عمر في سنة ٢٣ ه ، وأرجوكم أن تنتظروا إلىٰ آخر النص ، لأن النص طويل ، وتأمّلوا في ألفاظه وسأقرؤه بهدو
الصفحه ٢٨ : ، فقال عمر : أما والله إنْ شاء الله لأقومنّ بذلك أوّل مقام أقومه بالمدينة.
[ فتفاهما علىٰ أن تبقى
الصفحه ٢٩ : فإنّه كفر بكم أنْ ترغبوا عن آبائكم [ هذا كان يقرؤه في كتاب الله عمر بن الخطّاب ، وهذا ليس الآن في القرآن
الصفحه ٣٢ : غير مشورة من
المسلمين ، فلا يبايع هو ولا الذي بايعه تغرة أن يقتلا.
هذه خطبة عمر بن الخطاب التي أراد
الصفحه ٤٣ :
تطبيق
عمر لفكرة الشورى
بعد أن أعلن عمر عن هذه الفكرة ، لابدّ
وأنْ يطبّقها ، إلاّ أنّه
الصفحه ٣ : ...................................... ٩
إمامة أبي بكر لم تكن بالشورى .................................. ١٥
إمامة عمر لم تكن بالشورى
الصفحه ١٩ : أبا بكر الوفاة ، استخلف عمر ، فدخل عليه علي وطلحة فقالا : من استخلفت ؟ قال : عمر ، قالا