الصفحه ١٢ : كان الأمر لغيرنا ، لا حاجة لنا بأمرك وأبوا عليه (٢).
هذا ، والرسول ـ كما أشرت ـ في أصعب الأحوال
الصفحه ١١ : ، لاحظوا هذا الخبر :
يقول
ابن إسحاق صاحب السيرة ـ وهذا الخبر موجود في سيرة ابن هشام ، هذا الكتاب الذي هو
الصفحه ٢٩ :
ورجمنا بعده ، فأخشىٰ
إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضل
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٣٩ :
ساعدة ومعد بن عدي ،
سمّاهما المصنّف ـ أي البخاري ـ في غزوة بدر ، وكذا رواه البزّار في مسند عمر
الصفحه ٤٠ :
أكثر من واحد ، لأنّهم
كانوا جماعة جالسين جلسةً فيما بينهم ، وطرحت هذه النظريّة والفكرة في تلك
الصفحه ٢٦ :
صحيح البخاري ، وهو
أيضاً في : سيرة ابن هشام ، وأيضاً في تاريخ الطبري ، وأيضاً في مصارد اُخرىٰ
الصفحه ٣٦ : أيضاً من جملة ما يفعله المحدّثون (١).
هذا في الصفحة ٥٨٥ إلىٰ ٥٨٨ من
الجزء الثامن من طبعة البخاري ، هذه
الصفحه ٣٧ :
لاحظوا ، هذا كتاب مقدمة فتح الباري ،
فابن حجر العسقلاني له مقدمة لشرحه فتح الباري ، في مجلَّد ضخم
الصفحه ٨ : والأفضليّة أثبتنا إمامة أمير المؤمنين والأئمّة الأطهار أيضاً من بعده.
وتبقىٰ نظرية ربّما تطرح في بعض
الكتب
الصفحه ١٠ : صحيح (١).
وقد اشتمل بعض ألفاظ هذا الحديث
علىٰ قوله : « فجعل فيّ النبوّة وفي علي الخلافة » (٢)
، وفي
الصفحه ١٨ : : أقول : اللهمّ أمّرت خير أهلك ، والأفضليّة طريق ثبوت الامام ، فهذا النص الذي قرأناه لا دلالة فيه علىٰ
الصفحه ٣٨ : الأقوال الأُخرىٰ أقرأ لكم
نصّ العبارة ، يقول ابن حجر العسقلاني :
وقد كرّر في هذا الفصل حديث ابن عباس عن
الصفحه ١٩ :
وما لقيتُ منكم يا
معشر المهاجرين أشدّ عَلَيّ من وجعي ! إنّي ولّيت أُموركم خيركم في نفسي ، فكلّكم
الصفحه ١٣ : الكريمة الواردة في
نصب الأنبياء ، غالباً ما تكون بعنوان « الجعل » وما يشابه هذه الكلمة ، لاحظوا قوله تعالى