الصفحه ١٧ : :
يقول ياقوت الحموي في كتابه معجم الأُدباء
بترجمة محمّد ابن أحمد بن عبيدالله الكاتب المعروف بابن المفجّع
الصفحه ١٩ :
في كتابه مناقب آل
أبي طالب ، المتوفى سنة ٥٨٨ ه ، هذا من علمائنا ، لكنْ يترجمون له في كتبهم في كتب
الصفحه ٣٠ : (٢).
إذن ، أثبتنا أفضلية أئمّتنا من
الأنبياء السابقين بأربعة وجوه ، علىٰ ضوء الكتاب والسنّة المقبولة عند
الصفحه ٧ : محمّد وآله الطاهرين ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأوّلين والآخرين.
موضوع البحث مسألة تفضيل
الصفحه ١٨ : قيل بترجمته : ما رحل الناس إلىٰ أحد بعد رسول الله مثل ما رحلوا إليه ، توفي سنة ٢١١ ه.
معمر بن راشد
الصفحه ١٥ : ، فلينظر إلىٰ علي بن أبي طالب ».
وهذا هو اللفظ الذي ذكره الشيخ الحمصي ،
وللحديث ألفاظ أُخرىٰ ، هذا الحديث
الصفحه ١٠ : أنّ ذلك الغير كان علي بن أبي طالب ، فدلّت الآية علىٰ أنّ نفس عليّ هي نفس محمّد ، ولا يمكن أن يكون
الصفحه ٢٠ :
وأمّا ابن شهرآشوب ، فهو أحد كبار علماء
طائفتنا ، إلاّ أنّ أهل السنّة أيضاً يحترمونه ويثنون عليه
الصفحه ٢١ : الحديث من أهل السنّة.
ويقول ابن تيميّة : هذا الحديث كذب
موضوع علىٰ رسول الله بلا ريب عند أهل العلم
الصفحه ٨ : لكم علىٰ ضوء الكتاب ، وعلىٰ ضوء السنّة المقبولة عند الفريقين.
الصفحه ١٢ : الشيخ الحمصي إنّما أخذه من الشيخ المفيد ، والشيخ المفيد وفاته سنة (٤١٣) ، فقبل الشيخ الحمصي هذا القول
الصفحه ١٣ : الذي قرأته لكم.
وأمّا المساواة بين أمير المؤمنين
والنبي من السنّة ، فهناك أدلّة كثيرة وأحاديث صحيحة
الصفحه ١١ : ـ أي المسلمون ـ علىٰ أنّ عليّاً ما كان نبيّاً ، فلزم القطع بأنّ ظاهر الآية كما أنّه مخصوص بحقّ محمّد
الصفحه ١٦ :
٢ ـ أحمد بن حنبل.
٣ ـ أبو حاتم الرازي.
٤ ـ أبو حفص ابن شاهين.
٥ ـ الحاكم النيسابوري
الصفحه ٢٩ : الشبه بأنبياء بني إسرائيل (١).
هذه عبارة سعد الدين التفتازاني.
ونحن نكتفي في جوابه بما ذكره الحافظ