الصفحه ١٧ : سعيد بن المسيّب ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو في محفل من أصحابه : « إن
الصفحه ١٦ : .
وغير هؤلاء من العلماء ، يروون هذا
الحديث بأسانيدهم عن عدّة من صحابة رسول الله ، عن النبي
الصفحه ٢٤ : إنّه صحيح ومقبول عند الطرفين ، وأمّا المناقشة بالدلالة ، فهي إمّا عن طريق الإجماع المذكور ، وإمّا عن
الصفحه ٣٠ : ، فإنّ صلاة عيسىٰ خلف المهدي ثابتة في عدّة أحاديث صحيحة بإخبار رسول الله ، وهو الصادق المصدّق الذي لا
الصفحه ١٨ : قيل بترجمته : ما رحل الناس إلىٰ أحد بعد رسول الله مثل ما رحلوا إليه ، توفي سنة ٢١١ ه.
معمر بن راشد
الصفحه ١٣ : :
منها : حديث النور : « خلقت أنا وعلي من
نور واحد » ، ففي تلك الأحاديث يقول رسول الله : إنّ الله سبحانه
الصفحه ٢٥ : ، فحينئذ يتمّ
استدلالنا بحديث التشبيه هذا أوّلاً.
وثانياً : إذا كان بهذه الايات رسول
الله أفضل من الأنبيا
الصفحه ٢١ : الحديث من أهل السنّة.
ويقول ابن تيميّة : هذا الحديث كذب
موضوع علىٰ رسول الله بلا ريب عند أهل العلم
الصفحه ١٩ :
في كتابه مناقب آل
أبي طالب ، المتوفى سنة ٥٨٨ ه ، هذا من علمائنا ، لكنْ يترجمون له في كتبهم في كتب
الصفحه ٧ : محمّد وآله الطاهرين ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأوّلين والآخرين.
موضوع البحث مسألة تفضيل
الصفحه ٩ : بالكتاب أوّلاً ، بآية
المباهلة ، وقد درسنا آية المباهلة بالتفصيل في ليلة خاصّة ، وتقدّم البحث هناك عن
الصفحه ٨ :
عن دلالة دليل من خارج كتبهم ، وغير محتاجين إلىٰ الاستدلال علىٰ معتقداتهم بما عند الآخرين
الصفحه ٢٠ : الاستدلال واضح تماماً ، ومقبول عند الطائفتين ، وسأقرأ لكم بعض العبارات :
يقول ابن روزبهان في الجواب عن هذا
الصفحه ٢٢ : لهذا الحديث ، وترفع اليد عن هذا الحديث بمقدار ما قام الدليل علىٰ التخصيص.
لاحظوا عبارة هؤلاء ، عندما
الصفحه ٢٩ : حينئذ من أتباع النبي ، فليس منعزلاً عن النبوّة ، فلا محالة يكون أفضل من الإمام ، إذ غاية علماء الأُمّة