الصفحه ١٤ : وضجّوا ، ثمّ قال كلمة خفيت ، قلت لأبي : يا أبه ، ما قال ؟ قال : قال : « كلّهم من قريش » (٢).
يقول
الصفحه ٣٤ : من يكون أهلاً للتمسّك به من عترته في كلّ زمان إلى قيام الساعة (١).
فيكون حديث « إنّي تارك فيكم
الصفحه ٢٩ : الأئمّة من بعده ويعيّن عددهم على وجه التحديد ، وقد فعل هذا ، لكن اللغط والصياح والضجّة من حوله ، كلّ ذلك
الصفحه ٣٧ : إلى الناس لهذه الغاية وهي : يبيّن لكم كلّ شبهة ويزيح عنكم كلّ علّة ] قلت : أمّا الكتاب فإنّه باق على
الصفحه ٢٦ :
وتطلّبت مضانّه
وسألت عنه ، فلم أقع على المقصود (١).
أقول :
المقصود معلوم ، المقصود يقع عليه من
الصفحه ٢٤ :
السنّة بل الشيعة (١).
فهذا قول من أقوالهم ، وهو من البيهقي ،
ثمّ هذا قول ابن كثير باعتراضه على
الصفحه ١٧ : ينقلوها إلى من بعدهم ، عن طريق إحداث الضجّة من حوله والتكبير ؟ وماذا قال رسول الله حتّى يكبّروا كما جاء في
الصفحه ٧ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
قال الله عزّوجلّ
الصفحه ٢٣ : ، ويخرج منهم عمر بن عبد العزيز ، الذي أطبق الأئمّة على شكره وعلى مدحه ، وعدّوه من الخلفاء الراشدين ، وأجمع
الصفحه ١١ :
إثنا عشر أو الخلفاء من بعدي إثنا عشر ، هذا الحديث مقطوع الصدور ، اتفق عليه الشيخان وغيرهما من أئمّة
الصفحه ٣١ :
شفاعتي » (١) فهذا لفظ من ألفاظ الحديث.
ومن ألفاظ الحديث عن أبي هريرة : « أهل
بيتي ـ الأئمّة بعدي
الصفحه ٢٧ : خمسة ، وكأن تقسيم هذا الأمر فوّض إلى الفضل ابن روزبهان ، فجعل من هؤلاء سبعة ومن هؤلاء خمسة.
وعلى كلّ
الصفحه ٢٢ :
وآراؤهم وأقوالهم في
شرح هذا الحديث وبيان معناه ، ولو أردتُ أنْ أذكر لكم كلّ ما حصلت عليه من
الصفحه ٤٣ : ظهرت منه فوائد ، وظهرت منه كرامات ، ونقلت عنه روايات كثيرة ، وبإمكانكم المراجعة إلى كتاب حلية الأوليا
الصفحه ٢٠ : ، ولذا لو أنّ أحداً من أهل الكتاب أسلم ، صار شيعيّاً ، وهذا ما ينصّ عليه ابن تيميّة في منهاج السنّة