الصفحه ٤١ : الحديث أبي بكر بن خزيمة ، وعديله أبي علي الثقفي مع جماعة من مشايخنا وهم إذ ذاك متوافرون ، خرجنا إلىٰ
الصفحه ٤٠ :
الإمام الكاظم عليهالسلام :
لقّبوه بالعبد الصالح كما في تهذيب
الكمال وغيره من المصادر (١)
، وقال
الصفحه ٣٠ : ونفوذ الكلمة والسيطرة على السلطة الإجرائية.
وإذا رجعنا إلى أحاديثنا وأسانيدنا
المتصلة إلىٰ جابر بن
الصفحه ١٣ : عَلَيّ ، فقلت لأبي : ما قال ؟ قال : قال : « كلّهم من قريش » (٢).
في هذا اللفظ إضافة ، والتفتوا إلى هذه
الصفحه ٣٢ : عندما يقول : «
إنّهما لن يفترقا حتّى يردا عَلَيّ الحوض » ، معنىٰ ذلك : إنّ الأئمّة من العترة باقون ما
الصفحه ١٨ :
قريش » فماذا حدث ؟ وماذا
فعل القوم ؟ وكيف انقلبت ألفاظ رسول الله وتغيّرت من لفظ إلى لفظ على أثر
الصفحه ١٩ : وسماك كلاهما يرويان عن جابر
الحديث نفسه بلفظ « كلّهم من بني هاشم ».
وإذا ما رجعتم إلىٰ كتب أصحابنا
الصفحه ٤٢ :
الصفدي (١) ، وفي تاريخ الخطيب ما يفيد أنّه كان
يرجع إليه ـ أي إلى الإمام الجواد ـ في معاني الأخبار
الصفحه ٣٣ : آله وبرّهم وتوقيرهم ومحبّتهم ، ووجوب الفرائض التي لا عذر لأحدٍ في التخلّف عنها ، هذا مع ما علم من
الصفحه ٢٥ :
__________________
كتب السير
والتواريخ.
هذا ، وقد
توافق القوم على ذكر جملة من ملوك بني أُميّة في عداد الخلفاء الإثني
الصفحه ١٦ : يقول جابر : إنّه قال كلمة لم أسمعها ، قال كلمة لم أفهمها ، قال كلمة خفيت عَلَيّ.
ولسائل أن يسأل : ما
الصفحه ٩ : بقية الأئمّة
على ضوء أدلّة أهل السنّة ؟ وهل يمكن أن نستند إلى كتب أهل السنّة المشهورة ورواياتهم في
الصفحه ٣٦ :
ما يشير إليه ضمّهم ـ
أي ضمُّ العترة إلى كتاب الله ـ في إنقاذ المتمسّك بهما عن الضلالة (١).
ولو
الصفحه ٢١ : بكثير.
ومع الإلتفات إلى هذه الأُمور الثلاثة ،
لاحظوا ما يقولون في شرح هذا الحديث ، وانظروا كيف يضطربون
الصفحه ١٢ :
كم تملك هذه الأُمّة من خليفة ؟ فقال : ما سألني عنها أحد منذ قدمت العراق قبلك ، ثمّ قال : نعم ، ولقد