الصفحه ١٧ : ينقلوها إلى من بعدهم ، عن طريق إحداث الضجّة من حوله والتكبير ؟ وماذا قال رسول الله حتّى يكبّروا كما جاء في
الصفحه ٣٧ : وجه الدهر ، وأمّا النبي فإنّه وإن كان قد مضىٰ إلى رحمة الله في الظاهر ، ولكن نور سرّه باق بين المؤمنين
الصفحه ١٢ :
نصوص من حديث الأئمّة
اثنا عشر :
أخرج أحمد في المسند عن جابر بن سمرة
قال : سمعت النبي
الصفحه ٢٩ : الحديث ـ قد قال : « كلّهم من بني هاشم ».
يقول جابر بن سمرة : كنت مع أبي عند
النبي ، فسمعته يقول
الصفحه ٣٨ : هذا الحديث متواتر (٢).
الإمام السجّاد عليهالسلام :
وصفه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بزين
الصفحه ٣٣ :
وجود من يكون أهلاً
للتمسّك به من أهل البيت والعترة الطاهرة في كلّ زمان إلى قيام الساعة ، حتّى
الصفحه ٤٣ : ظهرت منه فوائد ، وظهرت منه كرامات ، ونقلت عنه روايات كثيرة ، وبإمكانكم المراجعة إلى كتاب حلية الأوليا
الصفحه ١٩ :
عبد الملك بن عمير يروي الحديث عن جابر
وفيه بدل « كلّهم من قريش » جملة « كلّهم من بني هاشم
الصفحه ١٦ : ، وإنّما الصياح في أطرافه والضجّة من حوله تمنع من وصول كلامه وبلوغ لفظه فلا يسمع كلامه ، وفي أكثر الألفاظ
الصفحه ٩ : بقية الأئمّة
على ضوء أدلّة أهل السنّة ؟ وهل يمكن أن نستند إلى كتب أهل السنّة المشهورة ورواياتهم في
الصفحه ٣٦ :
ما يشير إليه ضمّهم ـ
أي ضمُّ العترة إلى كتاب الله ـ في إنقاذ المتمسّك بهما عن الضلالة (١).
ولو
الصفحه ٣١ :
شفاعتي » (١) فهذا لفظ من ألفاظ الحديث.
ومن ألفاظ الحديث عن أبي هريرة : « أهل
بيتي ـ الأئمّة بعدي
الصفحه ٧ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
قال الله عزّوجلّ
الصفحه ١١ :
إثنا عشر أو الخلفاء من بعدي إثنا عشر ، هذا الحديث مقطوع الصدور ، اتفق عليه الشيخان وغيرهما من أئمّة
الصفحه ٣٠ : اثنا عشر قيّماً لا
يضرّهم من خذلهم » ، يظهر : إنّ هناك من الأُمّة خذلاناً ، ومن الذي خذل معاوية ؟ ومتىٰ