الصفحه ٢٢٥ :
والوقاع القتال أو الغيبة ، واللمح
اختلاس النظر « وأخلاقهم » وفي بعض
النسخ « وأحلافهم » بالحا
الصفحه ٢٣٨ : » أي جعل أبصارهم في
غشاء فلا يطيقون النظر إليك لشدة
شعاع بهائك وكمالك « واستنار في الظلمات » أي ظلمات
الصفحه ٢٧٢ :
يرضيك فتقر عينك من النظر إلى
غيره ، وقيل أقر الله عينك أي أنامها ، وقرت عينه نقيض سخنت ، قررت به عينا
الصفحه ٣١٤ : نتكلم ، والصادق عليهالسلام
ساجد ، فلما رفع رأسه نظر إليه فقال : ما هذا الغم والنفس؟ فقال : يا مولاي
الصفحه ٣٣٦ : الضرر واللباس لما غشيهم واشتمل عليهم من الخوف
والجوع ، وأوقع الاذاقة عليه بالنظر إلى المستعار له « بما
الصفحه ٣٨٤ : زاغ عنه
البصر وحسر عنه النظر لايكاد يخفى على القراء الكرام
ومن الله العصمة وبه الاعتصام
الصفحه ١١٤ : موضعين أحدهما عند ذكر قصة إسماعيل وهاجر ، حيث قال : فلما
رأت سارة أن ابن هاجر المصرية يلعب مع إسحاق ابنها
الصفحه ٣٥٥ : ، مع أنه لا ريب في رجحانه ، ونية الوجوب
لا دليل عليها ، ولعل القربة كافية في جميع العبادات كما عرفت
الصفحه ٣٦٤ : هذا
الثواب هو لمن كان إمامه مخالفا
لمذهبه ، فيصلي معه تقية ثم يصلي هذه الاربع ركعات للعيد ، ولا يعتد
الصفحه ٣٦٨ :
فاذا فرغت من الصلاة فاجتهد في الدعاء
ثم ارق المنبر فاخطب بالناس إن
كنت تؤم بالناس ، ومن لم يدرك مع
الصفحه ٩ : بالفتح الحطب ، وبالضم
الاتقاد « واعصمنى من ذلك » من شر الحسد « بسكينة القلب » بذكرك أو حال كونى
مع
الصفحه ٧٠ :
بيان
: « مع معصوم » أي حال كوني في الجنة معه ، أو اشتر نفسي كما
اشتريت نفسه (١)
« منسوب بولادته
الصفحه ١٢٤ : في القرآن ، وأن النبي (ص) مع كونه أشرف منه كان
ينتمي إليه ويقول : أنا على ملة إبراهيم ، ولاتمام ما
الصفحه ١٤٢ :
لهما كما رجاك كل
موحد مع المؤمنين والمؤمنات والاخوة والاخوات وألحقنا
وإياهم بالابرار ، وأبح لنا
الصفحه ٢٤٩ : والجبال عن بعض وجه الارض لا نتفاع
الاحياء والاموات والاول أيضا يحتمل هذا المعنى.
« مع حكيم » أي محكم