الصفحه ٤٩ : و ( الثِّنَى
) بالكَسْرِ والقَصْرِ
الأَمْرُ يعَادُ مَرَّتَيْنِ و ( الاثْنَان
) مِنْ أَسْماءِ
العَدَدِ اسْمٌ
الصفحه ٥٣ : وهُوَ الْعَدَدُ الّذِي يُضْرَبُ في نَفْسِهِ مثالُهُ تَقُولُ عَشَرَةٌ
في عَشَرَةٍ بِمِائَةٍ فالْعَشَرَةُ
الصفحه ٧٧ : الْجِمَاعِ و ( الْحَفَرُ ) بِفَتْحَتَيْنِ بِمَعْنَى الْمَحْفُورِ مثْلُ الْعَدَدِ والْخَبطِ والنَّفَضِ
الصفحه ٩٥ : اللَّفْظِ
فَيَقُولُ ( الْخَلَائِفُ
) ويَجُوزُ تَذْكِيرُ
الْعَدَدِ وتَأْنِيثُهُ فِى هذَا الْجَمْعِ فَيُقَالُ
الصفحه ١٣٥ : و ( زَهَا ) النَّبْتُ ( يَزْهُو ) ( زَهْواً ) بَلَغَ و ( زُهَاءٌ ) فِى الْعَدَدِ وِزَانُ غُرَابٍ يُقَالُ
الصفحه ١٣٩ : هَذِهِ اللُّغَةِ قَالَ
الصَّغَانِىُّ وجَمْعُهُ عَلَى لُغَةِ السُّكُونِ فِى أَدْنَى الْعَدَدِ ( أَسْبُعٌ
الصفحه ١٨٨ : جَنَّةٍ
وجَنَّاتٍ ويُكْسَرُ فَيُجْمَعُ عَلى ( ضِفَفٍ
) مثْلُ عِدَّةٍ وعِدَدٍ
و ( الضَّفَفُ
الصفحه ٢٤٥ : بَقِيَ ثَلَاثُونَ أَوْ دُونَهُ ابْتَدَأْتَ مِنْ أَوَّلِ
شُبَاطَ فَإِذَا انْتَهَى الْعَدَدُ فِي شُبَاطَ
الصفحه ٢٥٤ : » أَيْ قَدِّرُوا عَدَدَ الشَّهْرِ فَكَمِّلُوا شَعْبَانَ ثَلَاثِينَ
وَقِيلَ قَدِّرُوا مَنَازِلَ القَمَرِ
الصفحه ٢٥٧ :
يَقْسِمُونَ الْأَشْيَاءَ أَرْبَعَةً وَعِشْرِينَ قِيرَاطاً لِأَنَّهُ أَوَّلُ عَدَدٍ لَهُ ثُمْنٌ وَرُبُعٌ
الصفحه ٢٥٩ :
التَّأْوِيلِ وَالتَّقْدِيرْ ( ثَلَاثَةٌ مِنْ قُرُوءٍ ) لِأَنّ العَدَدَ يُضَافُ
إِلى مُمَيِزِّهِ وَهُوَ مِنْ
الصفحه ٢٦٢ :
) ( تَقْطِيراً ) كُلَّهَا بِمَعْنى و ( القِطَارُ ) مِنَ الْإِبِلِ عَدَدٌ عَلَى نَسَقٍ وَاحِدٍ
والْجَمْعُ ( قُطُرٌ
الصفحه ٢٨٦ :
) مِنَ العَدَدِ
أَسقَطتُهُ وَكَانَ ابنُ عَبَّاسٍ ( يُلغِي
) طَلَاقَ المُكْرَهِ
أَيْ يُسقِطُ ويُبطِلُ
الصفحه ٣٥٧ :
يُعْرَف الأَدْنَى مِنَ العَدَدِ
والْخَامِسُ
جَمْعُ السَّلَامَةِ مُذَكَّرُهُ ومُؤَنَّثُهُ
الصفحه ٣٦١ : وَالتَّأْنِيث فَإِنْ لَمْ يَكُن اسمَ فَاعلِ
وقد مَيَّزْتَ العَدَدَ أَوْ وَصَفتَ بهِ أَتَيْتَ بِالْهَاءِ مَعَ