الصفحه ١٨٣ : الخُلْقِ ،
وَالتَّحَلّي بِالصِّدقِ / ٥٢٥٩.
٤٢ ـ كانَ لي (١) فيما مَضى أخٌ فِي
اللّهِ وَكانَ يُعَظِّمُهُ
الصفحه ٢١٠ : ، فَإيّاكَ أنْ يَحْمِلَكَ ذلِكَ عَلَى الرَّغْبَةِ فِي الجَهْلِ ، وَالزُّهْدِ
فِي العَقلِ ، فَإنَّ ذلكَ يُزري
الصفحه ٢١١ : عَلَيْها وَلَهَجاً بِها / ٣٦٩٥.
٩٨ ـ إنَّ اللّهَ تعالى جَعَلَ الدُّنيا
لِما بَعْدَها ، وَابْتَلى فيها
الصفحه ٢١٥ : ـ إنْ جَعَلْتَ دُنْياكَ تَبـعاً
لِدينِكَ أحْرَزْتَ دينَكَ وَدُنْياكَ ، وَكُنْتَ فِي الآخِرَةِ مِنَ
الصفحه ٢٢٦ : ـ مازادَ فِي الدُّنيا نَقَصَ فِي
الآخِرَةِ / ٩٦١٩.
٣٤٧ ـ مانَقَصَ فِي الدُّنيا زادَ فِي
الآخِرَةِ / ٩٦٢٠
الصفحه ٢٥٤ : مِنْ عُمْرِكَ
يَأتِكَ اللّهُ سُبْحانَهُ فيهِ بِرِزقِكَ وَإنْ لَمْ يَكُنْ مِنْ عُمْرِكَ فَما
هَمُّكَ
الصفحه ٣٠٧ : ـ عَليه السّلام ـ لِرَجُل
هَنَّأَهُ بِوَلَد شَكَرْتَ الواهِبَ وَبُورِكَ لَكَ فِي المَوْهُوبِ ، وَبَلَغَ
الصفحه ٣٥٠ : سُبْحانَهُ فِي
الآخِرَةِ مَبْذُولٌ لِمَنْ أطاعَهُ فِي الدُّنيا / ٦٠٥٩.
٥٧ ـ عَلَيْكَ بِطاعَةِ مَنْ
الصفحه ٤١٢ : مَنْ عَقَلَ لِسانَهُ
إلاّ عَنْ ذِكْرِ اللّهِ / ١٧٤١.
٧ ـ اَلعاقِلُ مَنْ عَصى هَواهُ في
طاعَةِ رَبِّهِ
الصفحه ٤٢٥ :
فَيَتَوَلَّدُ
مِنْهُ جَوْهَرانِ نَفيسانِ : أحَدُهُما فيهِ شِفاءٌ لِلنّاسِ ، والاْخَرُ
يُسْتَضا
الصفحه ٤٤٥ :
١٦٤ ـ لاخَيْرَ فِي العَمَلِ إلاّ مَعَ
العِلْمِ / ١٠٧٠٨.
١٦٥ ـ لاثَوابَ لِمَنْ لاعَمَلَ لَهُ
الصفحه ٤٧١ : القَناعَةُ ، وَالتَّحَمُّلُ
فِي الفاقَةِ / ٣٢٤٩.
٢٠ ـ اَلغِنى يُطْغي / ٢٣.
٢١ ـ اَلْغِنى يُسَوِّدُ غَيْرَ
الصفحه ٤٨٠ : مَرَّ
السَّحابِ فَانْتَهِزُوها إذا أمْكَنَتْ في أبْوابِ الخَيْرِ وَإلاّ عادَتْ
نَدَماً / ٣٥٩٨.
٢٩
الصفحه ٥٣١ : .
المكارم
١ ـ إذا رَغِبْتَ فِي المَكارِمِ
فَاجْتَنِبِ المَحارِمَ / ٤٠٦٩.
٢ ـ تَبادَرُوا المَكارِمَ
الصفحه ٥٤٥ :
١٥ ـ في كُلِّ وَقْت عَمَلٌ / ٦٤٥٨.
١٦ ـ يَأْتي عَلَى النّاسِ زَمانٌ
لايَبْقى مِنَ القُرْآنِ إلاّ