الصفحه ٢٢٠ : جَهِلَ
حِيَلَكَ ، وخَفِيَ عَلَيْهِ حَبائِلُ كَيْدِكَ / ٦٤١٣.
٢٤٠ ـ وقالَ ـ عليه السْلام ـ في وَصْفِ
الصفحه ٢٣١ : وَصَفْوَتِهِ مِنْ خَلْقِهِ / ٣٥٢٣.
١٥ ـ إنَّ أفْضَلَ الدِّينِ الحُبُّ فِي
اللّهِ ، وَالبُغْضُ فِي اللّهِ
الصفحه ٤٠٢ : سَلِمَ /
٧٨٠٥.
٣ ـ مَنْ نَظَرَ فِي العَواقِبِ سَلِمَ
/ ٧٩١٢.
٤ ـ مَنْ نَظَرَ فِي العَواقِبِ سَلِمَ
الصفحه ٤٤٤ : الآخِرَةِ أمَلُهُ / ٨٨٣٤.
١٤٦ ـ مَنْ عَجَزَ عَنْ أعْمالِهِ
أدْبَـرَ في أحْوالِهِ / ٨٩٥٢.
١٤٧ ـ مَنْ
الصفحه ٤٥٥ : .
٢١ ـ مَنْ عَلِمَ ما فيهِ سَتَـرَ عَلى
أخيهِ / ٨١٧١.
٢٢ ـ مَنْ أبانَ لَكَ عَيْبَكَ فَهُوَ
وَدُودُكَ
الصفحه ٤٨٨ :
٥ ـ إذا فَقِهْتَ فَتَفَقَّهْ في دينِ
اللّهِ / ٤٠٧٦.
الفكر والمتفكّر
١ ـ أفْكِرْ تَسْتَبْصِرْ
الصفحه ٤٩٠ : فَضْلِ تَكْرار وَدِراسَة / ٦٥٦٤.
٤٥ ـ فِكْرُكَ فِي الطَّاعَةِ يَدْعُوكَ
إلَى العَمَلِ بِها / ٦٥٦٦.
٤٦
الصفحه ٤٩١ :
٦٢ ـ مَنْ كَثُرَ فِكْرُهُ فِي
اللَّذّاتِ غَلَبَتْ عَلَيْهِ / ٨٥٦٤.
٦٣ ـ مَنْ فَكَّرَ أبْصَرَ
الصفحه ٥٤٧ :
اخْتِلافِ حُجَجِها
في دِياناتِها ( دينِها ) ، لايَقْتَصُّونَ أثَرَ نَبِىّ ، وَلايَقْتَدُونَ
الصفحه ٥٨٥ :
٨٣ ـ مَنْ يَكْتَسِبْ مالاً مِنْ غَيْرِ
حِلِّهِ يَصْرِفْهُ في غَيْرِ حَقِّهِ / ٨٨٨٣.
٨٤ ـ مَنْ
الصفحه ٥٩٩ :
الغِيَرِ / ٦٩١٤.
٢٧ ـ كُلَّما حَسُنَتْ نِعْمَةُ
الجاهِلِ إزْدادَ قُبْحاً فيها / ٧١٩٨.
٢٨
الصفحه ٦٠٤ : .
٥٣ ـ إذا أخَذْتَ نَفْسَكَ بِطاعَةِ
اللّهِ أكْرَمْتَها ، وَإنِ ابْتَذَلْتَها ( بَذَلْتَها ) في
الصفحه ٤٤ : في ضلالَة وَلا
عمى / ٧٥٦١.
١٩ ـ إعْجِبُوا لِهذا الإنسانِ يَنْظُرُ
بِشَحْم وَيَتَكَلَّمُ بِلَحم
الصفحه ٦٦ : يَقينُهُ في
عَمَلِهِ وَإنَّ المُنافِقَ يُرى شَكُّهُ في عَمَلِهِ / ٣٥٥١.
٦٣ ـ اَلمُؤمنُ كَيِّسٌ ، عاقِلٌ
الصفحه ١٣٥ : المُحْتاجِ
إلى غَد ، فَإنَّكَ لاتَدْرِي ما يَعْرِضُ لَكَ وَلَهُ في غَد / ١٠٣٦٤.
٢٢٧ ـ لايَكُونَنَّ أخُوكَ