٣٦ ـ لاشَرَفَ كَالتَّواضُعِ / ١٠٤٩٣.
٣٧ ـ بِخَفْضِ الجُناحِ تَنْتَظِمُ
الأُمُورُ / ٤٣٠٢.
الوطن
١ ـ مِنْ ضيقِ العَطَنِ لُزُومُ
الوَطَنِ / ٩٢٧٦.
٢ ـ اَلاِغْتِرابُ أحَدُ الشِّتاتَيْنِ
/ ١٦١٧.
الواعظ والموعظة
١ ـ اِسْتَصْبِحُوا مِنْ شُعْلَةِ واعِظ
مُتَّعِظ ، وَأقْبَلُوا نَصيحَةَ ناصِح مُتَيَقِّظ ، وَقِفُوا عِنْدَ ما أفادَكُمْ
مِنَ التَّعْليمِ / ٢٥٤٥.
٢ ـ اَلا إنَّ أسْمَعَ الأسماعِ مَنْ
وَعَي التَّذْكيرَ وَقَبِلَهُ / ٢٧٥٨.
٣ ـ أنْفَعُ المَواعِظِ ما رََدَعَ /
٢٩٩٦.
٤ ـ أبْلَغُ العِظاتِ اَلاِعْتِبارُ
بِمَصارِعِ الأمْواتِ / ٣١٢٣.
٥ ـ أبْلَغُ العِظاتِ اَلنَّظَرُ إلى
مَصارِعِ الأمْواتِ ، وَالاِعْتِبارُ بِمَصائِرِ الآباءِ وَالأُمَّهاتِ ٣٣٦١.
٦ ـ أبْلَغُ ناصِح لَكَ الدُّنْيا ،
لَوِ انْتَصَحْتَ بِما تُريكَ مِنْ تَغايُرِ الحالاتِ ، وَتُؤْذِنُكَ بِهِ مِنَ
البَيْنِ وَالشَّتاتِ / ٣٣٦٢.
٧ ـ إنَّ في كُلِّ شَيْء مَوْعِظَةً وَعِبْرَةً
لِذَوِى اللُّبِ وَالاِعْتِبارِ / ٣٤٦٠.
٨ ـ إنَّ أنْصَحَ النّاسِ أنْصَحُهُمْ
لِنَفْسِهِ ، وَأطْوَعُهُمْ لِرَبِّهِ / ٣٥١٥.
٩ ـ إنَّ الوَعْظَ الَّذي لايَمُجُّهُ
سَمْعٌ ، وَلايَعْدِلُهُ نَفْعٌ ، ما سَكَتَ عَنْهُ لِسانُ القَوْلِ ، وَنَطَقَ
بِِهِ لِسانُ الفِعْلِ / ٣٥٣٨.
١٠ ـ اَلاِتِّعاظُ اِعْتِبارٌ / ١٧٥.
١١ ـ اَلْمَواعِظُ حَياةُ القُلُوبِ /
٣٢١.