٤١ ـ زَيْنُ الإيمانِ الوَرَعُ / ٥٤٦٨.
٤٢ ـ وَقالَ ـ عليه السّلام ـ في ذِكرِ الإيمانِ : زُلْفى لِمَنِ ارْتَقَبَ ، وَثِقَةٌ لِمَنْ تَوَكَّلَ ، وَراحَةٌ لِمَنْ فَوَّضَ ، وَجُنَّةٌ لِمنْ صَبَرَ / ٥٤٩٧.
٤٣ ـ زَيْنُ الإيمانِ طَهارَةُ السَّرائرِ ، وَحُسْنُ العَمَلِ فيِ الظَّاهِرِ / ٥٥٠٤.
٤٤ ـ سَلُوا اللّهَ الإيمانَ ، واعْمَلُوا بِمُوجَبِ القُرآنِ / ٥٦٤٩.
٤٥ ـ شرُّ الإيمانِ ما دَخَلَهُ الشَّكُّ / ٥٧٢٤.
٤٦ ـ صَلاحُ الإيمانِ الوَرَعُ ، وَفَسادُهُ الطَّمَعُ / ٥٧٩٨.
٤٧ ـ صِدْقُ الإيمانِ ، وَصَنايِـعُ الإحسانِ ، أفْضَلُ الذَّخائِرِ / ٥٨١٤.
٤٨ ـ صُنْ ايمانَكَ مِنَ الشَّكِّ : فَإنَّ الشَّكَّ يُفْسِدُ الإيمانَ كَما يُفْسِدُ المِلْحُ العَسَلَ / ٥٨٢٢.
٤٩ ـ عَلَيْكُمْ بِإخلاصِ الإيمانِ فَإنَّهُ السَّبيلُ إلَى الجَنَّةِ والنَّجاةِ مِنَ النَّارِ / ٦١٦٧.
٥٠ ـ عَلَى الصِّدْقِ وَالأمانَةِ مَبْنَى الإيمانِ / ٦١٩٨.
٥١ ـ غايَةُ الإيمانِ الإيقانُ / ٦٣٤٦.
٥٢ ـ غايَةُ الإيمانِ المُوالاةُ فيِ اللّهِ ، وَالمُعاداةُ فيِ اللّهِ ، وَالتَّباذُلُ فيِ اللّهِ ، وَالتَّواصُلُ فيِ اللّهِ سُبْحانَهُ / ٦٣٧٨.
٥٣ ـ فَمِنَ الإيمانِ ما يَكُونُ ثابِتاً مُسْتَقِرّاً فِي القُلُوبِ وَمِنْهُ ما يَكونُ عَوارِىَ بَينَ القُلُوبِ والصُّدُورِ / ٦٥٩٢.
٥٤ ـ فَرَضَ اللّهُ سُبْحانَهُ الإيمانَ تَطْهيراً مِنَ الشِّركِ / ٦٦٠٨.
٥٥ ـ قَدْ أوْجَبَ الإيمانُ عَلى مُعْتَقِدِهِ إقامَةَ سُنَنِ الإسلامِ والفَرْضِ / ٦٧٠٨.
٥٦ ـ قَوُّوا إيمانَكم ( قَوِّ إيمانَك ) باليَقينِ فَإنَّهُ أفْضَلُ الدّينِ / ٦٧٩٧.
٥٧ ـ كَيفَ يَجِدُ حَلاَوَةَ الإيمانِ مَنْ يُسْخِطُ الحَقَّ؟! / ٧٠٠٤.