١٧ ـ إنَّ أمامَكَ طَريقاً ذا مَسافَة بَعيدَة ، وَمَشَقَّة شَديدَة ، وَلاغِنى بِكَ مِنْ حُسْنِ الاِرْتيادِ ، وَقَدْرِ بَلاغِكَ مِنَ الزّادِ / ٣٥٢٦.
١٨ ـ إنَّ قَوْلَنا « إنّا لِلّهِ » إقْرارٌ عَلى أنْفُسِنا بِالمِلْكِ ، وَقَوْلَنا « إنّا إلَيْهِ راجِعُونَ » إقْرارٌ عَلى أنْفُسِنا بِالهُلْكِ / ٣٥٦٦.
١٩ ـ إنَّ أمامَكَ عَقَبَةً كَؤُوداً ، المُخِفُّ فيها أحْسَنُ حالاً مِنَ المُثْقِلِ ، وَالمُبْطِيُ عَلَيْها أقْبَحُ أمْراً مِنَ المُسْرِعِ ، إنَّ مَهْبِطَها بِكَ لامَحالَةَ عَلى جَنَّة أوْ نار / ٣٥٨٨.
٢٠ ـ إنَّ هذا المَوْتَ لَطالِبٌ حَثيثٌ ، لايَفُوتُهُ المُقيمُ ، وَلا يُعْجِزُهُ مَنْ هَرَبَ / ٣٥٩٢.
٢١ ـ إنَّ فِي المَوْتِ لَراحَةٌ لِمَنْ كانَ عَبْدَ شَهْوَتِهِ ، وَأسْيرَ أهْوِيَتِهِ ، لأنَّهُ كُلَّما طالَتْ حَياتُهُ كَثُرَتْ سَيِّئاتُهُ ، وَعَظُمَتْ عَلى نَفْسِهِ جِناياتُهُ / ٣٥٩٣.
٢٢ ـ إنَّ لِلْمَوْتِ لَغَمَرات ، هِيَ أفْظَعُ مِنْ أنْ تُسْتَغْرَقَ بِصِفَة ، أوْ تَعْتَدِلَ عَلى عُقُولِ أهْلِ الدُّنْيا / ٣٦١٣.
٢٣ ـ إنَّ المَوْتَ لَمَعْقُودٌ بِنَواصيكُمْ ، وَالدُّنْيا تُطْوى مِنْ خَلْفِكُمْ / ٣٦١٤.
٢٤ ـ إنَّ المَوْتَ لَزائِرٌ غَيْرُ مَحْبُوب ، وَواتِرٌ ( وَواثِرٌ ) غَيْرُ مَطْلُوب ، وَقِرْنٌ غَيْرُ مَغْلُوب / ٣٦٢٧.
٢٥ ـ الرَّحيلُ وَشيكٌ / ١٤٩.
٢٦ ـ اَلْمَوْتُ مُريحٌ / ١٥١.
٢٧ ـ اَلأمْرُ قَريبٌ / ١٥٣.
٢٨ ـ اَلْمَوْتُ فَوْتٌ / ٢٤٠.
٢٩ ـ اَلْمَوْتُ رَقيبٌ ( رَفيقٌ ) غافِلٌ / ٣١٧.
٣٠ ـ اَلْمَوْتُ بابُ الا خِرَةِ / ٣١٩.
٣١ ـ اَلْمَشيبُ رَسُولُ المَوْتِ / ١٢٠٢.