٢٠ ـ اَلمُرُوءَةُ تَحُثُّ عَلَى المَكارِمِ / ١٢٩٦.
٢١ ـ لامُرُوَّةَ كَالتَّنزُُّهُ عَنِ المَ آثِمِ / ١٠٦١٢.
٢٢ ـ اَلمُرُوءَةُ القَناعَةُ وَالتَّحَمُّلُ ( التَجَمُّلُ ) / ٣٦٣.
٢٣ ـ اَلمُرُوءَةُ تَمْنَعُ مِنْ كُلِّ دَنِيَّة / ١٤٧٥.
٢٤ ـ اَلمُرُوءَةُ مِنْ كُلِّ لُؤْم بَرِيَّةٌ / ١٤٧٦.
٢٥ ـ اَلمُرُوءَةُ بَرِيَّةٌ مِنَ الخَناءِ وَالغَدْرِ / ١٤٨٦.
٢٦ ـ ثَلاثٌ فيهِنَّ المُرُوءَةُ : غَضُّ الطَّرْفِ ، وَغَضُّ الصَّوْتِ ، وَمَشْيُ القَصْدِ / ٤٦٦٠.
٢٧ ـ ثَلاثٌ هُنَّ جِماعُ المُرُوءَةِ : عَطاءٌ مِنْ غَيْرِ مَسْئَلَة ، وَوَفاءٌ مِنْ غَيْرِ عَهْد ، وَجُودٌ مَعَ إقْلال / ٤٦٦٧.
٢٨ ـ ثَلاثَةٌ هُنَّ المُرُوءَةُ : جُودٌ مَعَ قِلَّة ، وَاحْتِمالٌ مِنْ غَيْرِ مَذَلَّة ، وَتَعَفُّفٌ عَنِ المَسْئَلَةِ / ٤٦٦٩.
٢٩ ـ جِماعُ المُرُوءَةِ أنْ لاتَعْمَلَ فِي السِّرِّ ما تَسْتَحْيي مِنْهُ فِي العَلانِيَةِ / ٤٧٨٥.
٣٠ ـ خَصْلَتانِ فيهِما جِماعُ المُرُوءَةِ : اِجْتِنابُ الرَّجُلِ ما يَشينُهُ ، وَاكْتِسابُهُ ما يَزينُهُ / ٥٠٨١.
٣١ ـ عَلى قَدْرِ شَرَفِ النَّفْسِ تَكُونُ المُرُوءَةُ / ٦١٧٧.
٣٢ ـ لَمْ يَتَّصِفْ بِالمُرُوَّةِ مَنْ لَمْ يَرْعَ ذِمَّةَ أوْلِيائِهِ وَيُنْصِفْ أعْدائَهُ / ٧٥٤٠.
٣٣ ـ لَوْ أنَّ المُرُوَّةَ لَمْ تَشْتَدَّ مَؤُنَتُها ، وَيَثْقُلُ مَحْمِلُها ما تَرَكَ اللِّئامُ الأغْمارُ مِنْها مَبيتَ لَيْلَة ، وَلكِنَّهَا اشْتَدَّتْ مَؤُنَتُها ، وَثَقُلَ مَحْمِلُها ، فَحادَ عَنْها اللِّئامُ الأغْمارُ ، وَحَمَلَهاَ الكِرامُ الأخْيارُ / ٧٦٠٥.
٣٤ ـ مِنَ المُرُوءَةِ العَمَلُ لِلّهِ فَوْقَ الطّاقَةِ / ٩٣٠٣.
٣٥ ـ مِنَ المُرُوءَةِ غَضُّ الطَّرْفِ وَمَشْيُ القَصْدِ / ٩٣١٧.