الحَسَناتُ / ٦٠٢١.
١٣ ـ عِظَمُ الجَسَده وَطُولُهُ لايَنْفَعُ إذا كانَ القَلْبُ خاوِياً / ٦٣٠٩.
١٤ ـ فَاسْمَعُوا أيُّهَا النّاسُ وَعُوا ، وَأحْضِرُوا آذانَ قُلُوبِكُمْ تَفْهَمُوا / ٦٥٨٨.
١٥ ـ فَالصُّورَةُ صُورَةُ إنْسان ، وَالقَلْبُ قَلْبُ حَيَوان / ٦٥٩٥.
١٦ ـ قَلْبُ الأحْمَقِ في فيِهِ ، وَلِسانُ العاقِلِ فِي قَلْبِهِ / ٦٧٧٤.
١٧ ـ قَلْبُ الأحْمَقِ وَراءَ لِسانِهِ ، وَلِسانُ العاقِلِ وَراءَ قَلْبِهِ / ٦٧٧٥.
١٨ ـ قُلُوبُ العِبادِ الطّاهِرَةُ مَواضِعُ نَظِرِ اللّهِ سُبْحانَهُ فَمَنْ طَهَّرَ قَلْبَهُ نَظَرَ إلَيْهِ / ٦٧٧٧.
١٩ ـ لِلْقُلُوبِ خَواطِرُ سُوء ، وَالعُقُولُ تَزْجُرُ عَنْها / ٧٣٤٠.
٢٠ ـ لِيَخْشَعْ لِلّهِ سُبْحانَهُ قَلْبُكَ ، فَمَنْ خَشَعَ قَلْبُهُ خَشَعَتْ جَميعُ جَوارِحِهِ / ٧٣٦٩.
٢١ ـ (١) لَقَدْ عُلِّقَ بِنياطِ هذا الإنْسانِ بَضْعَةٌ هِيَ أعْجَبُ ما فيهِ وَذلِكَ القَلْبُ ، وَلَهُ مَوادٌّ مِنَ الحِكْمَةِ وَأضْدادٌ مِنْ خِلافِها (٢) فَإنْ سَنَحَ لَهُ الرَّجاءُ أذَلَّهُ الطَّمَعُ ، وَإنْ هاجَ بِهِ الطَّمَعُ أهْلَكَهُ الحِرْصُ (٣) وَإنْ مَلَكَهُ اليَأْسُ قَتَلَهُ الأسَفُ ، (٤) وَإنْ عَرَضَ لَهُ الغَضَبُ اِشْتَدَّ بِهِ الغَيْظُ (٥) وَإنْ أسْعَدَهُ الرِّضا نَسِيَ التَّحَفُّظَ (٦) ، وَإنْ غالَهُ الخَوْفُ شَغَلَهُ الحَذَرُ (٧) ، وَإنِ اتَّسَعَ لَهُ الأمْنُ اسْتَلَبَتْهُ الغِرَّةُ (٨) وَإنْ أصابَتْهُ مُصِيبَةٌ فعضَحَهُ الجَزَعُ (٩) ، وَإنْ أفادَ مالاً أطْغاهُ الْغِنى (١٠) ، وَإنْ عَضَّتْهُ الفاقَةُ شَغَلَهُ البَلاءُ (١١) ، وَإنْ جَهَدَهُ الجُوعُ قَعَدَ بِهِ الضَّعْفُ (١٢) وَإنْ أفْرَطَ بِهِ الشِّبَعُ كَظَّتْهُ البِطْنَةُ (١٣) ، فَكُلُّ تَقْصير بِهِ مُضِرٌّ ، وَكُلُّ إفْراط لَهُ مُفْسِدٌ / ٧٤٠٢.
٢٢ ـ مَنْ ماتَ قَلْبُهُ دَخَلَ النّارَ / ٨٣٠٢.
٢٣ ـ مَنْ سَكَنَ قَلْبَهُ العِلْمُ بِاللّهِ سَكَنَهُ الغِنى عَن خَلْقِ اللّهِ / ٨٨٩٦.
٢٤ ـ وُقِرَ قَلْبٌ لَمْ يَكُنْ لَهُ أُذُنٌ واعِيَةٌ / ١٠١٠٦.