تَوَسَّلْتُمْ /
٦١٥٧.
١٤ ـ فِي القُرآنِ نَبَأُ ما قَبْلَكُمْ
، وَخَبَرُ ما بَعْدَكُمْ ، وَحُكْمُ ما بَيْنَـكُمْ / ٦٥٢١.
١٥ ـ كَفى بِالقُرْآنِ داعِياً / ٧٠٢٨.
١٦ ـ لِيَكُنْ سَميرُكَ القُرْآنَ /
٧٣٨٩.
١٧ ـ لَيْسَ لأحَد بَعْدَ القُرْآنِ
مِنْ فاقَة ، وَلا لأحَد قَبْلَ القُرْآنِ غِنىً / ٧٤٩٥.
١٨ ـ مَنْ أنِسَ بِتِلاوَةِ القُرْآنِ
لَمْ تُوحِشْهُ مُفارَقَةُ الإخْوانِ / ٨٧٩٠.
١٩ ـ مَنِ اتِّخَذَ قَوْلَ اللّهِ
دَلِيلاً هُدِيَ إلَى الَّتي هِيَ أقْوَمُ / ٨٨١٤.
٢٠ ـ مَنْ شَفَعَ لَهُ القُرْآنُ يَوْمَ
القِيمَةِ شُفِّعَ فيهِ ، وَمَنْ مَحَلَ بِهِ صُدِّقَ عَلَيْهِ / ٩٠٤٧.
٢١ ـ ما آمَنَ بِما حَرَّمَهُ القُرْآنُ
مَنِ اسْتَحَلَّهُ / ٩٦٣١.
٢٢ ـ ما جالَسَ أحَدٌ هذا القُرْآنَ
إلاّ قامَ بِزِيادَة ، أوْ نُقْصان ، زِيادَة في هُديً ، أوْ نُقْصان في عَمَيً /
٩٦٨٠.
٢٣ ـ قال في ذِكْرِ القُرْآنِ : نُورٌ
لِمَنِ اسْتَضاءَ بِهِ ، وَشاهِدٌ لِمَنْ خاصَمَ بِهِ ، وَفَلَجٌ لِمَنْ حاجَّ بِهِ
، وَعِلْمٌ لِمَنْ وَعى وَحُكْمٌ لِمَنْ قَضى / ٩٩٩٤.
٢٤ ـ في وَصْفِ القُرْآنِ : هُوَ الَّذي
لاتَزيغُ بِهِ الأهْواءُ ، وَلاتَلْتَبِسُ بِهِ الشُّبَهُ وَالآراءُ / ١٠٠٤٧.
٢٥ ـ في وَصْفِ القُرْآنِ : هُوَ
الفَصْلُ لَيْسَ بِالهَزْلِ ، هُوَ النّاطِقُ بِسُنَّةِ العَدْلِ ، وَالآمِرُ
بِالفَضْلِ ، هُوَ حَبْلُ اللّهِ المَتينُ ، وَالذِّكْرُ الحَكيمُ ، هُوَ وَحْيُ
اللّهِ الأمِينُ ، وَحَبْلُهُ المَتينُ ، وَهُوَ رَبيعُ القُلُوبِ ، وَيَنابيعُ
العِلْمِ ، وَهُوَ الصِّراطُ المُسْتَقيمُ ، هُوَ هُدىً لِمَنِ ائْتَمَّ بِهِ ، وَزينَةٌ
لِمَنْ تَحَلّى بِهِ ، وَعِصْمَةٌ لِمَنِ اعْتَصَمَ بِهِ ، وَحَبْلٌ لِمَنْ
تَمَسَّكَ بِهِ / ١٠٠٥٠.
٢٦ ـ لاتَستَشْفِيَنَّ بِغَيْرِ
القُرْآنِ ، فَإنَّهُ مِنْ كُلِّ داء شاف / ١٠٣١٦.