١١ ـ مَن كَثُرَ أكْلُهُ قَلَّتْ صِحَّتُهُ ، وَثَقُلَتْ على نَفْسهِ مَؤُنتُهُ / ٨٩٠٣.
اللّه وصفاته
١ ـ خَرَقَ عِلْمُ اللّهِ سُبْحانَهُ باطِنَ غَيْبِ السُّتََراتِ ، وَأحاطَ بِغُمُوضِ عَقائدِ السَّريراتِ / ٥٠٥٣
٢ ـ كُلُّ مُسَمًّى بِالوَحْدَةِ غَيرُ اللّهِ سُبْحانَهُ قَليلٌ ، وَكُلُّ عزيز غَيرُهُ ذَليلٌ ، وَكُلُّ قَويّ غَيرُهُ ضعيفٌ ، وَكُلُّ مالِك غَيرُهُ مَمْلُوكٌ ، وكُلُّ عالِم غَيرُهُ مُتَعَلِّمٌ ، وَكُلُّ قادِر غيرُهُ يَقْدِرُ وَيَعْجِزُ / ٦٨٧٧.
٣ ـ كُلُّ باطِن عندَ اللّه جَلّتْ آلاؤُهُ ظاهرٌ / ٦٨٩٠.
٤ ـ كُلُّ سِرّ عندَ اللّهِ عَلانِيَةٌ / ٦٨٩١.
٥ ـ مَنْ تَفَكَّرَ في ذاتِ اللّهِ اَلْحَدَ ( تَزَنْدَقَ ) / ٨٤٨٧
٦ ـ ماكانَ اللّهُ سُبْحانَهُ لِيُضِلَّ أحَداً وَلَيسَ اللّهُ بِظلاّّم لِلْعَبيدِ / ٩٦٢٧.
٧ ـ ما أعظَمَ حِلْمَ اللّهِ سُبْحانَهُ عَنْ أهْلِ العِنادِ ، وَما أكْثَرَ عَفْوَهُ عَنْ مُسرِفي العِبادِ / ٩٦٤١.
٨ ـ ما أعْظَمَ ألّلهُمَّ ما نَرى مِنْ خَلْقِكَ ، وَما أصغَرَ عَظيمَهُ في جَنْبِ ما غابَ عنَّا مِنْ قُدْرَتِكَ / ٩٦٤٦.
٩ ـ ما أهْولَ ألّلهُمَّ ما نُشاهِدُهُ مِنْ مَلَكُوتِكَ ، وَما أحقَرَ ذلِكَ فيما غابَ عنَّا مِنْ عظيمِ سُلْطانِكَ / ٩٦٤٧.
١٠ ـ هُوَ اللّهُ الَّذي تَشْهَدُ لَهُ أعْلامُ الوُجودِ على قَلْبِ ذي الجُحُودِ / ١٠٠٤٥.
١١ ـ لا تُدْرِكُ اللّهُ جلَّ جَلالُهُ العُيُونُ بِمُشاهَدَةِ الأعيانِ ، لكن تُدْرِكُهُ القُلُوبُ بِحَقائقِ الإيمانِ / ١٠٨٥٨.
١٢ ـ كَيفَ يَضيعُ مَنِ اللّهُ كافِلُهُ؟! / ٦٩٨٢.