بَيَّضَهُ بَيَّضَ زيدٌ ثيابَهُ. ( جعلها بيضاء ، لوّنها بالبياض )
بَيَّضَهُ بَيَّضْتَ وجوهَنَا بعملك هذا ، يا زيدُ. ( جعلتها تتلألأ افتخارا )
بَيَّضَهُ بَيَّضَ زيدٌ الرّسالةَ بعد أن كتب مسوّدتها. ( أعاد كتابتها بشكل أوضح )
ابْيَضَ « وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللهِ » (١) ( صارت بيضاء وهي كناية عن فلاحهم )
ابْيَضَ ابْيَضَ القميصُ. ( صار أبيض )
بَاعَهُ يَبِيعُ بَيْعاً (٢) ( إيّاه ) بَاعَ زيدٌ سعداً سيّارةً. ( أعطاها ايّاه بثمن )
بَاعَهُ ( له ) بَاعَ زيدٌ سيّارةً لسعدٍ. ( أعطاها إيّاه بثمن )
بَاعَهُ ( عليه ) بَاعَ الحاكمُ مزرعته على أحد الفلّاحين. ( باعها على غير رضاه )
بَايَعَهُ مُبَايَعَةً كنت لا أُبَايِعُ بعضَ التّجّار حينما كنت في السّوق لسوء معاملتهم. ( لا أعقد معهم البيع ).
بَايَعَهُ ( عليه أو به ) بَايَعَ الإمامُ عليا عليهالسلام جميع المسلمين الذين حضروا في غدير خمّ على إمرته لهم. ( عاهدوه وعاقدوه عليها ) (٣)
ابْتَاعَهُ ابْتَاعَ زيدٌ قميصاً. ( اشترى )
انْبَاعَ انْبَاعَ البيتُ بسعر زهيد. ( بِيعَ )
تَبَايَعَا تَبَايَعَ الطرفان وتمّ توقيع عقد البيع من قبلهما. ( تمّ البيع والشراء بالنّسبة لكلّ منهما )
__________________
١. آل عمران / ١٠٧.
٢. فهو بائع وبيّاع.
٣. ومنه ما جاء في القرآن الكريم : « لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ » الفتح / ١٨. ويقال : بايعوه بالخلافة أو بإمرة المؤمنين.