لَطَمَهُ يَلْطِمُ لَطْماً لَطَمَتِ المرأةُ وجهَهَا حينما سمعت بوفاة أبيها. ( ضربته براحة يدها )
لَاطَمَهُ لَاطَمَ زيدٌ سعدا. ( لَطَمَ أحدُهُما الآخر )
الْتَطَمَتْ عند هبوب الرّياح تَلْتَطِمُ أمواجُ البحر. ( يلطم بعضها بعضا )
تَلَاطَمَا تَلَاطَمَ الطفلان. ( لَطَمَ الواحد الآخر )
لَظِيَ يَلْظَى لَظىً لَظِيَتِ النارُ. ( تلهّبت )
لَظَّاهُ لَظَّى زيدٌ النّارَ. ( ألهبها )
الْتَظَى الْتَظَتِ النارُ. ( التهبت ) (١)
تَلَظَّى تَلَظَّى = الْتَظَى. (٢)
لَعِبَ يَلْعَبُ لَعِباً ولِعْباً خرج الطّفلُ ليلعب. ( ليلهو ) (٣)
لَعِبَ ( به ) لَعِبَ زيدٌ بالكرة. ( لها بها ، اتخذها لعبة ) (٤)
لَعِبَهُ لَعِبَتِ الحكومةُ الإسلاميّةُ دورا هامّا في حلّ النّزاعات الإقليمية. ( قامت به ، أدّته ) (٥)
أَلْعَبَهُ ( فيه ) أَلْعَبَ المدرّبُ زيدا في المباراة. ( جعله يلعب )
لَاعَبَهُ لَاعَبَتِ الأمُّ طفلَهَا. ( داعبته ، لعبت معه )
__________________
١. ويقال : التظى زيد غضبا ، أي اشتدّ غضبه.
٢. ومنه قوله تعالى : فَأَنْذَرْتُكُمْ ناراً تَلَظَّى الليل / ١٤ ، أي تتلظّى. ويقال : يتلظّى زيد عطشا أو غضبا. أي يتوقّد.
٣. ومنه ما جاء في التنزيل العزيز : أَرْسِلْهُ مَعَنا غَداً يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ يوسف / ١٢.
٤. ويقال : لعب الطاغوت بقوانين البلاد أو فيها ، أي لم يطبّقها وأجراها حسب أهوائه ، استخفّ بها.
٥. وهو من مستعملات العصر حيث عدّي من دون واسطة خلافا لطبيعته.