الصفحه ٤٢٣ : صاحب الارشاد والحافظ أبو العلاء كلاهما من طريق العلوى عن النقاش عن الاخفش
إلا أن الحافظ أبا العلاء خصه
الصفحه ٤٢٧ : التوسط لورود
الرواية بذلك. فان قرئ به لحفص فإنه لا يكون إلا مع المد. ولا يجوز أن يكون مع
القصر لأن السكت
الصفحه ٤٢٨ : قال : وذكر أبو الطيب مد ( شىء ) فى روايتيه وبه آخذ ؛ انتهى. ولم يتقدم السكت
إلا لخلف وحده فى غير ( شى
الصفحه ٢٧ : ) وهل يجازى إلا
الكفور ، و ( نُجازِي إِلاَّ الْكَفُورَ ) ، والبخل والبخل
وميسرة وميسرة ( والثانى
الصفحه ٥٣ : اليه إلا بإلهام بارئ النسم.
ومنها ما ادخره
الله من المنقبة العظيمة ، والنعمة الجليلة الجسيمة لهذه
الصفحه ٢١٥ :
حقه إلا بالرياضة الشديدة حالة التركيب فمن أحكم صحة اللفظ حالة التركيب حصل حقيقة
التجويد بالاتقان
الصفحه ٢٢٨ :
نَسْتَعِينُ
) كلاهما تام إلا أن الأول أتم من الثانى لاشتراك الثانى فيما بعده فى معنى
الخطاب بخلاف
الصفحه ٢٣٠ :
على ذلك كله لا
يجوز إلا اضطرارا لانقطاع النفس أو نحو ذلك من عارض لا يمكنه الوصل معه فهذا حكم
الوقف
الصفحه ٢٦٦ : فى
قوله تعالى ( اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ) وقوله ( إِلَيْهِ
يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ ) ونحوه لما
الصفحه ٢٩٣ :
الدانى : ولم يروه غيره ( قلت ) يعنى منصوصا وإلا فروى ادغامه أداء ابن شيطا عن
ابن أبى عمر عن ابن مجاهد عن
الصفحه ٢٩٤ : رَبِّهِمْ ) إلا لام قال فإنها تدغم حيث وقعت لكثرة دورها نحو ( قالَ رَبِ
) ، ( قالَ رَبُّكُمْ ) ، ( قالَ
الصفحه ٣١٩ : اختلفت العبارات فى مقدار مده
اختلافا لا يمكن ضبطه ولا يصح جمعه. فقل من ذكر مرتبة لقارئ إلا وذكر غيره لذلك
الصفحه ٣٣٤ : أشهر عنه إلا أن من
عادتنا الجمع بين ما ثبت وصح من طرقنا لا نتخطاه ولا نخلطه بسواه. ثم إنى آخذ فى
الصفحه ٣٤٣ :
يمثلوا بشيء من هذا النوع إلا أن إطلاقهم التسهيل قد يرجح إدخال نوع بين بين وإن
لم يمثلوا به. وبالجملة فلا
الصفحه ٣٥٠ : ( قلت ) والتحقيق فى ذلك أن يقال إن هذه الثلاثة
الأوجه لا تسوغ إلا لمن ذهب إلى الإشباع فى حروف المد من