الصفحه ١٥ :
لم تنقل إلينا
نقلا يثبت بمثله القرآن أو أنها لم تكن من الأحرف السبعة ؛ كل هذه مآخذ للمانعين
الصفحه ٣١ :
كلها ولا موجودة
فيه فى ختمة واحدة بل بعضها. فإذا قرأ القارئ بقراءة من القراءات أو رواية من
الصفحه ٣٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يأمركم أن تقرءوا القرآن كما علمتم ، وهو القائل : لو وليت
من المصاحف ما ولى
الصفحه ٢٤٤ :
البخارى فى باب
الحذر من الغضب فى كتاب الأدب. ورواه أبو يعلى الموصلى فى مسنده عن ابى بن كعب رضى
الصفحه ٢٤٥ :
يوسف بن عبد
الرحمن بن على بن محمد بن الجوزى أعوذ بالله السميع العليم فقال لى قل : أعوذ
بالله من
الصفحه ٢٤٨ :
الاستعاذة. قال يا
محمد قل : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. ثم قال قل : بسم الله الرّحمن الرّحيم
الصفحه ٣٣٤ :
وكذلك أخذ بالخلاف
عن حفص من طريق عمرو بن الصباح عنه كما تقدم وكذا أخذ بالخلاف عن هشام من طريق
الصفحه ٣٩١ :
الهاشمى عن ابن
جماز وروى تحقيقها من طريق ابن شبيب عن ابن وردان وكذا أبو العز من طريق النهروانى
عنه
الصفحه ٤٠ : ينكره أحد منهم.
وأما الذى ذكره
القاضى عياض ومن نقل كلامه من الانكار على ابن شنبوذ الذى كان يقرأ
الصفحه ١٩٨ :
لشكه فى رواية من
رواه له عنه فأراد تحقيقه لأنه لو لم يصدق الراوى لم يرحل من أجل حديثه ، ولهذا
قال
الصفحه ٢١٢ : فيه فحسب ، وذهب الآخرون إلى أنّ ذلك واجب على كل من قرأ شيئا من القرآن
كيفما كان لأنه لا رخصة فى تغيير
الصفحه ٢٣٤ :
قُدَّ
مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ ) والابتداء ( وَهُوَ مِنَ
الصَّادِقِينَ ) إشعارا بأن يوسف عليهالسلام
الصفحه ٢٤٩ :
الهذلى فى كامله
عن شبل عن حميد يعنى ابن قيس أعوذ بالله القادر ، من الشيطان الغادر ، وحكى أيضا
عن
الصفحه ٣١٤ :
حرف المد خفى
والهمز صعب فزيد فى الخفى ليتمكن من النطق بالصعب. وأما الساكن. فإما أن يكون
لازما وإما
الصفحه ٣٤٨ :
أيضا فى التبصرة.
والمراد بالمد عند من رواه من هؤلاء هو التوسط وبه قرأت من طرق من روى المد ولم
يروه