الصفحه ٣٣ :
ان على بن أبى
طالب رضى الله عنه لما ولى الخلافة بعد ذلك لم ينكر حرفا ولا غيره مع أنه هو
الراوى أن
الصفحه ٣٤ :
القراءات فى كتاب
أبو عبيد القاسم بن سلام وجعلهم فيما أحسب خمسة وعشرين قارئا مع هؤلاء السبعة
وتوفى
الصفحه ٤٣ : ءة بالشاذ وهو ما خالف رسم
المصحف الامام مع أن الخلاف فى جواز ذلك معروف بين العلماء قديما وحديثا وما رأينا
الصفحه ٤٦ : مع ذلك عاميا جلفا لا يحفظ من القرآن حرفا ولهذا تقرير طويل
وبرهان عريض لا يسع هذه الورقة شرحه وحظ كل
الصفحه ٥٢ : هو مع كثرة هذا الاختلاف وتنوعه لم يتطرق اليه تضاد ولا تناقض ولا
تخالف بل كله يصدق بعضه بعضا ، ويبين
الصفحه ٥٤ :
ومشرقية ، مصرية وعراقية ، مع ما يتصل اليهم من الطرق ، ويتشعب عنهم من الفرق.
فنافع من روايتى قالون وورش عنه
الصفحه ٦٣ : ءة والتلاوة إلا أن صهر
الشاطبى بقى عليه من رواية ابى الحارث عن الكسائى من سورة الاحقاف مع أنه كمل عليه
تلاوة
الصفحه ٧١ : بهما ضمنا مع
كتاب التيسير والهادى والتبصرة وغير ذلك على الشيخ
الصفحه ٨١ : يوجد اليوم أعلى منه مع صحته واتصاله
الصفحه ٩٨ : رواية وطريقا طريقا مع الاشارة إلى وفياتهم والإيماء إلى
تراجمهم وطبقاتهم إن شاء الله.
الصفحه ١٠١ : إسناد لا مزيد على علوه مع الصحة والاستقامة يساوى فيه أبو اليمن الكندى أبا
عمرو الدانى وأبا الفتوح الخشاب
الصفحه ١٢١ : بالإمامة فى صناعته مع ظهور نسكه وورعه وصدق لهجته
وبراعة فهمه وحسن اطلاعه واتساع معرفته ( قلت ) من جملة من
الصفحه ١٢٣ : فانفرد بالعلو مع علمه بالتفسير وعلل
القراءات كان يحفظ خمسين ألف بيت شاهدا للقرآن قال الدانى مشهور نبيل
الصفحه ١٣٤ : وأربعين ومولده سنة ثمان وستين وقيل سنة سبعين وكان أعلم الناس
بالقرآن والعربية مع الصدق والثقة والامانة
الصفحه ١٤٤ :
عالم أهل دمشق وخطيبهم ومقرئهم ومحدثهم ومفتيهم مع الثقة والضبط والعدالة. قال
الدارقطنى : صدوق كبير المحل