الصفحه ٣٠٤ :
فبعضهم يجعلها
روما فتكون حينئذ اخفاء ولا يتم معها الادغام الصحيح كما قدمنا فى ادغام أبى عمرو
الصفحه ٣٠٦ : فى ( فَأَلْقِهْ
إِلَيْهِمْ ) إلا أن حفصا سكن
الهاء مع من اسكن فيكون عاصم بكماله يسكنها ، وكذا سكنها
الصفحه ٣١٢ :
الشذائى عن أبى
نشيط. وضمها مع الصلة ابن كثير والحلوانى عن هشام وأسكنها حمزة وعاصم من غير طريق
أبى
الصفحه ٣٢٨ :
فى التذكرة ان ابن
كثير وأبا شعيب وقالون سوى أبى نشيط ويعقوب يمدون أحرف المد إذا كن مع الهمزة فى
الصفحه ٣٤١ :
بطول الكلمة وكثرة دورها وثقلها بالعجمة مع أنها أكثر ما تجىء مع كلمة ( بَنِي ) فتجتمع ثلاث مدات
فاستثنى
الصفحه ٣٥٩ :
فيمتنع إذا مع قصر
الأولى مد الثانية وتوسطها فخذ تحرير هذه المسألة بجميع أوجهها وطرقها وتقديراتها
الصفحه ٣٧٥ : ، وأما هشام
فالخلاف عنه فى المواضع الثلاثة المذكورة على ثلاثة أوجه : ( أحدها ) التحقيق مع
المد فى الثلاثة
الصفحه ٣٩٨ : لأن النقل والمشافهة إنما هو
بالمد عنه وتمكين المد إنما يكون مع البدل وجعلها بين بين أقيس على أصول
الصفحه ٤١٤ : وكتبت معه كالكلمة الواحدة فإنها مع ذلك
فى حكم المنفصل الذى ينقل اليه فلم يوجب اتصالها خطا أن تصير بمنزلة
الصفحه ٤١٥ : ء منها ثبوتها مع تحريك اللام حالة النقل نحو : الحمر
، الرض وأنها تبدل أو تسهل بين بين مع همزة الاستفهام
الصفحه ٤١٧ : عن لهلة ، وعن لانفال ، ومن لاثمين وشبهه بالاسكان فى النون
وادغامها ، وهو وجه قراءة نافع ومن معه عادا
الصفحه ٤٢١ : من روايتيه مع السكت على لام التعريف و ( شَيْءٍ ) السكت على الساكن
المنفصل مطلقا غير حرف المد. وهذا
الصفحه ٤٣٧ :
واوا فإن من سهل القسم قبلها مع الألف أجرى التسهيل معهما بالنقل والادغام مطلقا
سواء كانت الياء والواو فى
الصفحه ٤٤٩ :
قراءة نافع ومن
معه فان الألف فيها زائدة لوقوعها بعد واو الجمع كما هى فى ( قالوا وشبهه ) وحذف
إحدى
الصفحه ٤٦٥ : فدل على صحة الوجهين
جميعا مع أن الإبدال هو القياس ولم يختلف فى صحته وإنما اختلف فى صحة الروم مع